Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face
البلاد برس
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات

    طهران لا تربط لبنان باتفاقها مع الرياض

    هل جاءت تهديدات السيد نصر الله لإسرائيل بحرب شاملة كضربة استباقية

    بعد حديث السيسي المثير عن قانون الأحوال الشخصية..

    بنك سورية الدولي الإسلامي.. “الراعي الماسي الأول” لجمعية بسمة

    بنك سورية الدولي الإسلامي.. “الراعي الماسي الأول” لجمعية بسمة

    بوتين قبيل زيارة شي: روسيا والصين تريدان نظاما عالميا نزيها

    ميقاتي لـ”لا ريبوبليكا” الايطالية: نأمل أن نصل قريباً إلى انتخاب رئيس جديد ليكون ذلك مدخل البدء في معالجة كل القضايا

    زيارة الرئيس بشار الأسد للإمارات تضع قواعد الانفتاح العربي على سورية

    الأسد خلال مباحثات رسمية مع نظيره الاماراتي: دور الإمارات في الشرق الأوسط هو دور إيجابي وفعال لضمان علاقات قوية بين الدول العربية

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات

    طهران لا تربط لبنان باتفاقها مع الرياض

    هل جاءت تهديدات السيد نصر الله لإسرائيل بحرب شاملة كضربة استباقية

    بعد حديث السيسي المثير عن قانون الأحوال الشخصية..

    بنك سورية الدولي الإسلامي.. “الراعي الماسي الأول” لجمعية بسمة

    بنك سورية الدولي الإسلامي.. “الراعي الماسي الأول” لجمعية بسمة

    بوتين قبيل زيارة شي: روسيا والصين تريدان نظاما عالميا نزيها

    ميقاتي لـ”لا ريبوبليكا” الايطالية: نأمل أن نصل قريباً إلى انتخاب رئيس جديد ليكون ذلك مدخل البدء في معالجة كل القضايا

    زيارة الرئيس بشار الأسد للإمارات تضع قواعد الانفتاح العربي على سورية

    الأسد خلال مباحثات رسمية مع نظيره الاماراتي: دور الإمارات في الشرق الأوسط هو دور إيجابي وفعال لضمان علاقات قوية بين الدول العربية

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
البلاد برس
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

ماذا بعد مسلسل «نهاية رجل شجاع»؟.. تساؤلات مستمرة في أدب حنا مينه

بواسطة admin
فبراير 11, 2017
في : ثقافة وأدب
Reading Time:1min read
Print 🖨 PDF 📄 eBook 📱

 

  • لبنى شاكر

«مهنة الكاتب ليست سواراً من ذهب، بل هي أقصر طريق إلى التعاسة الكاملة. لا تفهموني خطأ، الحياة أعطتني، وبسخاء، يقال إنني أوسع الكتّاب العرب انتشاراً، مع نجيب محفوظ بعد نوبل، ومع نزار قباني وغزلياته التي أعطته أن يكون عمر بن أبي ربيعة القرن العشرين. يطالبونني، في الوقت الحاضر، بمحاولاتي الأدبية الأولى، التي تنفع الباحثين والنقاد والدارسين، لكنها، بالنسبة لي، ورقة خريف أسقطت مصابيح زرق»، هكذا وصف حنا مينه مهنة الكتابة يوماً، هو الذي شكلت رواياته مساحة للاشتغال سينمائياً ودرامياً بموازاة حيوات يعيشها قراؤه باستمرار.
تجربة الأديب السوري، كانت موضع بحث في ملتقى السرديات، ضمن ملتقيات دمشق الثقافية في دورتها الثانية، ليس من باب النقد بل عبر انطباعات وملامسات إنسانية ووجدانية قاربت سيرته الذاتية ومشواره في عالم الرواية والقصة، بدأت بفيلم أعده الزميل علي العقباني، وثق لكتابة بعيدة عن التنظير باتجاه بؤس الفقراء ومعاناتهم، حيث كانت لـ «مينه» قضية واحدة هي «الإنسان».

بدأت رحلته من لواء اسكندرون، انخرط وسط الحمالين في الثانية عشرة من عمره، هناك علموه أول مبادئه السياسية من خلال نضالهم المبكر ضد ثنائية الانتداب الفرنسي والإقطاع، وفي خضم هذه الحياة القاسية كان لهذه التفاصيل أن تترك أثرها الجلي في رواياته. أما مشواره مع الكتابة، فكان حين ظهرت أولى قصصه القصيرة، التي أخذ ينشرها في الصحف والمجلات المحلية، لكنه لم يجمعها في كتاب، وفي مجمل ما كتبه، كان «البحر، الجبل، النضال الوطني، الجنون، البطولات الشعبية، الموروثات»، حاضرة في تصويره البارع لمختلف التفاصيل.
يقول مينه عن الأدب: لقد فكرت منذ قرأت عمر الفاخوري في الأربعينيات كيف يكون الأديب من لحم ودم وليس من حبر وورق، وأدركت أن لا شيء يجعل الأديب حياً مثل أن يباشر الإحياء ويخرج من وحدته التي لا تتيح سوى السقم والأشباح، وأن التجربة بأوسع وأعمق معانيها، هي التي تكسو هيكل الأديب باللحم والتي تجعل الدم يجري في شرايينه، وبذلك تؤهله ليكون مخلوقاً حياً، يخلق شخوصاً أحياء، يعيشون بيننا ويتنفسون هواءنا، ويكونون صورة عنا، حتى إذا عايشنهم في الكتب قلنا هؤلاء هم نحن.
ما سبق ميّز تجربة الأديب، وأعطاها صفة الريادة في الرواية العربية برأي الدكتور عاطف البطرس، ولذلك أسباب كثيرة منها «قدرته على استبيان القوة والضعف في النفس البشرية، عبر لغة رصينة، بعيدة عن التقعر بالمفردات أو الهبوط بها، فكان لأدبه القدرة على جمع الناس حوله أغنياء وفقراء»، إذ تمتلك الشخصيّة التي يكتبها مينه استقلاليّتها الخاصّة، وهي التي تختار تطوّرها وفق شبكة العلاقات في الرواية، وليس حسب رغبة الكاتب. وأبرز مثال على ذلك شخصيّة «الطروسي» فهي ليست شخصيّات مهندَسة إنما شخصيّات مَصوغة من لحمٍ ودم».
في رواياته«المصابيح الزرق، الشراع والعاصفة، الياطر، الأبنوسة البيضاء، حكاية بحار، بقايا صور» وغيرها، تظهر المرأة بصور أقرب لواقعها، رصدتها الدكتورة وجدان محمداه في رسالتها للماجستير، واستعرضت في الملتقى نماذج منها، فالمرأة على حد وصف الأديب «مباركةٌ في كل حالاتها، وطوبى لكل سيئةٍ؛ لأنها في سوئها صنعت تقدماً اجتماعياً لم يقوَ عليه الرجل بشرفه المزيف، وطوبى لأول امرأة دخلت المقهى، وأول امرأة رقصت، وأول امرأة سافرت وكسرت طوق القهر الاجتماعي»، «المرأة صانعة التقدم الاجتماعي، وهي جديرة بلعب هذا الدور المستقبلي إذ إنها منذ بدء الخليقة كانت قد قامت بهذا الدور، عندما كان آدم خاملاً  فقالت له: قم وانهض وعمّر هذا الكون».
تناولت مداخلة محمداه المرأة في قسمين «العربيّة والأوروبيّة»، وعرجت على رؤية مينه لها فـ«حواء كانت جريئة دائماً، بدءاً وخاتمة، أبداً وأزلاً، إنها العناصر الأربعة الخالدة التي يتألف منها كوننا الفاني»، أيضاً «أحترم المرأة في أعماقي وأباركها، فهي صنو البحر قوة جبارة»، والأهم «إن قرون القهر الطويلة لم تستطع أن تدمر إنسانية هذا الكائن اللطيف الحساس وبقيت روحها المشعة تغزل آمالها وطموحاتها عبر التضحية والعمل والمثابرة».
تحدث الكاتب حسن م يوسف، عن تجربته في كتابة سيناريو مسلسل «نهاية رجل شجاع»، المأخوذ عن الرواية التي تحمل الاسم ذاته، مؤكداً أن من يفهم الصورة جيداً يدرك أنه لم يكتب سيناريوهاً تلفزيونياً في العمل، بل آخر سينمائياً، مع عدد كبير من الإضافات بين شخصيّات وأحداث لم تكن مكتوبة في الرواية أصلاً، إلا أنه شكّلها بما يليق مع بيئة الرواية، فظهرت كما لو أنها من النسيج الأصلي لها.
وشرح الكاتب عن مغامرته في كتابة العمل: خلال هذه التجربة المشتعلة بالمعنى المجازي والحقيقي للكلمة، دخلت في محرقة نفسية وعصبية، وحقيقية أيضاً، فبعد أن أنجزت 13 حلقة، احترقت الخيمة التي كنت أسكنها، وتحولت الحلقات المكتوبة إلى حلقات من الدخان، تلك اللحظات أصعب لحظات عمري، قلت لنفسي يجب أن تكتب الآن، فأعدت الكتابة حلقة بعد حلقة حتى النهاية.
ما قدمه المشاركون من رؤى شخصية في أدب حنا مينه، فتح الباب واسعاً أمام تساؤلات ونقاشات، بحثت في أسلوبه وطريقته في الكتابة، وهنا ميزة أخرى، اختص بها الأديب، في القدرة على طرح إشارات الاستفهام دائماً، فهو كما وصف نفسه: أنا كاتب الكفاح والفرح الإنسانيين فالكفاح له فرحه، له سعادته، له لذّته القصوى، عندما تعرف أنك تمنح حياتك فداء لحياة الآخرين، هؤلاء الذين قد لا تعرف لبعضهم وجهاً، لكنك تؤمن في أعماقك، أن إنقاذهم من براثن الخوف والمرض والجوع والذل، جدير بأن يضحى في سبيله، ليس بالهناءة وحدها، بل بالمفاداة حتى الموت معها أيضاً.إن وعي الوجود عندي، ترافق مع تحويل التجربة إلى وعي، وكانت التجربة الأولى في حي (المستنقع) الذي نشأت فيه في اسكندرونة، مثل التجربة الأخيرة، حين أرحل عن هذه الدنيا، ومثل تجربة الكفاح ما بينهما، منذورة كلها لمنح الرؤية للناس، لمساعدتهم على الخلاص من حمأة الجهل، والسير بهم ومعهم نحو المعرفة، هذه التي هي الخطوة الأولى في المسيرة الكبرى نحو الغد الأفضل.

ADVERTISEMENT

ذات صلة ، مقالات

أربعون ثانية …!!
ثقافة وأدب

أربعون ثانية …!!

فبراير 10, 2023
عمار الحمد: مراجعة كتاب عن الحب وشياطين أخرى
ثقافة وأدب

عمار الحمد: مراجعة كتاب عن الحب وشياطين أخرى

ديسمبر 18, 2022
وفاة الكاتب والصحفي قمر الزمان علوش عن عمر ناهز الـ 74 عاماً
ثقافة وأدب

وفاة الكاتب والصحفي قمر الزمان علوش عن عمر ناهز الـ 74 عاماً

أكتوبر 11, 2022
ليلة فرح في مدرج دمر الثقافي
ثقافة وأدب

ليلة فرح في مدرج دمر الثقافي

أكتوبر 4, 2022
أعرض المزيد
التالي

البرازيل والأرجنتين في كلاسيكو العالم

Discussion about this post

من منشوراتنا

عربي ودولي

بواسطة تركي صقر
مارس 21, 2023
0

اقرأ المزيد

إيران: حان الوقت لحل الخلافات والمشاكل التي تعيشها المنطقة

مارس 19, 2023

غليان منظّم» يرسم شرق اوسط وخليجاً جديدين

مارس 19, 2023

لقاء العمالقة ..أأ بقلم : د.تركي صقر

مارس 22, 2023

تدخّل “صيرفة” وعودة المصارف يلجمان دولار الثلثاء الأسود: “المركزي” ضخّ 400 مليون دولار والكتلة النقدية إلى 30 ألف مليار

مارس 24, 2023

آخر ما نشرنا

استمرار تقاعس القادة اللبنانيين عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يترك البلاد في «أزمة لا تنتهي أبداً

مارس 25, 2023

الطريق الى دمشق.. النار تُعرف من دخانها

مارس 25, 2023

ات عودة العلاقات لسوريّة السعوديّة وتُفتح السّفارات بعد عيد الفطر؟

مارس 24, 2023

طهران لا تربط لبنان باتفاقها مع الرياض

مارس 24, 2023
السابق التالي
  • أسرة التحرير
  • اتصل بنا
By: Shmayess - DotCom4Host.

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010

ar Arabic
ar Arabichy Armenianzh-CN Chinese (Simplified)da Danishnl Dutchen Englishet Estonianfr Frenchde Germanit Italianko Koreanpt Portugueseru Russianes Spanishsv Swedishtr Turkish