Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face
البلاد برس
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    ” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

    ” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

    بلينكن: جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

    لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب تناقش عدداً من القضايا المعيشية والاستثمارية والخدمية

    بيسكوف: بوتين في عمله يصل الليل بالنهار

    هل رَفعت المُعارضة السوريّة “الرّاية البيضاء” وقرّرت التّفاوض مع السّلطات السوريّة

    على المسيحيين ألّا يذهبوا بعيدًا في المعارضة والتحدي

    لماذا سلّمت قطر قياديًّا سابقًا في الجماعات المُسلّحة السورية لدمشق ومن هو “ماهر الدغيم”

    صدور الجدول الثاني من أسماء الذين تضررت عقاراتهم جراء الزلزال في اللاذقية

    بري: ما حَدا بيهَوّل عليّي

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    ” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

    ” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

    بلينكن: جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

    لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب تناقش عدداً من القضايا المعيشية والاستثمارية والخدمية

    بيسكوف: بوتين في عمله يصل الليل بالنهار

    هل رَفعت المُعارضة السوريّة “الرّاية البيضاء” وقرّرت التّفاوض مع السّلطات السوريّة

    على المسيحيين ألّا يذهبوا بعيدًا في المعارضة والتحدي

    لماذا سلّمت قطر قياديًّا سابقًا في الجماعات المُسلّحة السورية لدمشق ومن هو “ماهر الدغيم”

    صدور الجدول الثاني من أسماء الذين تضررت عقاراتهم جراء الزلزال في اللاذقية

    بري: ما حَدا بيهَوّل عليّي

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
البلاد برس
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face

الشهيد سميع يوسف عباس

بواسطة تركي صقر
أبريل 5, 2020
في : قوافل المجد
Reading Time:1min read
الشهيد سميع يوسف عباس
Print 🖨 PDF 📄 eBook 📱

البطل اللواء الشهيد سميع عباس

تدرج في مختلف المناصب العسكرية في القوات المسلحة للجيش العربي السوري، رقي إلى رتبة عميد عام 2008، وعين قائدا لفوج 102 في الحرس الجمهوري، إنه البطل الشهيد اللواء الشهيد سميع يوسف عباس.

ولد الشهيد سميع يوسف عباس في آذار عام 1958 في اللاذقية بلدة المنيزلة في مدينة جبلة، دخل الكلية الحربية عام 1977 وتخرج منها برتبة ملازم عام 1980 اختصاص مشاة شارك في القتال ضد العدوان الإسرائيلي على لبنان 1982.

تمتع اللواء الشهيد سميع، بالأخلاق الحسنة والشجاعة والكبرياء والشرف، والسلوكية المهنية العالية أثناء تأدية واجبه، لذلك لقب “بشيخ القصر” من شدة إيمانه المطلق بالله. ومن الألقاب التي أطلقت على الشهيد “أبو الفقراء”.

شارك اللواء الشهيد في الدفاع عن أرضه ووطنه منذ بداية الحرب الإرهابية الكونية على سورية، قاتل الإرهابيين في ريف دمشق وحمص وحلب، وتشهد له بطولاته بفك الحصار عن الوحدات المقاتلة في الزبداني عام 2012، وفك الحصار عن مطار النيرب وغيرها من المهمات القتالية التي كلف بها البطل الشهيد.

آخر مهمة اللواء الشهيد سميع يوسف عباس، كانت في حلب وبقي فيها مدة عام تقريبا، قاتل الإرهابيين بكل بسالة، استشهد وهو يقاتل عصابات الغدر والإرهاب التكفيري في الليرمون بمدينة حلب عام 22/3/2014، ومن شدة حب أهل حلب له سمو شارعي جبرين والنيرب باسمه.

كتبت ابنة الشهيد زينب سميع عباس في الذكرى السنوية الخامسة لاستشهاده:

كم أشتاق ليوم كنا فيه أطفالا

نجلس على باب الدار ننتظر

عودة من كان على كتفيه يحملنا

يرنو إلينا ..يقترب وفي جيبيه

كل مالذ وطاب …خبأه

وأذكر ثغرك البسام.. ضاحك

تخفي علينا ماأضناك وأرهقك

وقلبك خفاق.. كبير ..رحب

وبين ضلوعك لهيب التعب يشتعل

وفي عينيك لمعة شوق لنا

تطفي دمعة الآه والألم

وروحك ولد برئ.. تحوم ..تلعب معنا

تنفث عن نفسك أنين الصمت والوجع

وكفك يلمس وجهنا الأبيض

يداعب طفله المحبوس في الماضي

ومازالت تفاصيل العمر معك

تمشي في الوريد مع الدم

سنون العمر معك مضت

كأيام… كساعات… قليلات

وأنت صرت طيفا زائرا

ضيفا مع النسمات تأتينا

مع الشهب مع الأحلام

في صحونا في نومنا ترافقنا

وأصبحت في محراب شهادتك …شاعر

أنضد أبيات حزينة بغربتك

أصب فيها جام حرقتنا

وأفجر من عتبي على القدر..بحور الشعر

وأدمج وجعي والعبرات في سطر..وأختصر

نام الشهيد ونام التعب والألم

والروح راحت إلى جنة العلياء للأبد

الرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار ودمائهم الطاهرة التي روت أرض سورية المباركة.

ADVERTISEMENT

ذات صلة ، مقالات

الشهيد البطل اللواء الركن شرف ( بشير اسماعيل )
قوافل المجد

الشهيد البطل اللواء الركن شرف ( بشير اسماعيل )

نوفمبر 19, 2020
الشهيد ﺍﻟﺮﺍﺋﺪ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺱ ﺻـــﺎﻟــﺢ ﻋــﺒــﺪ ﺍﻟــﻬــﺎﺩﻱ ﺣــﻴـــﺪﺭ
قوافل المجد

الشهيد ﺍﻟﺮﺍﺋﺪ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺱ ﺻـــﺎﻟــﺢ ﻋــﺒــﺪ ﺍﻟــﻬــﺎﺩﻱ ﺣــﻴـــﺪﺭ

أبريل 5, 2020
بطل القطرين في ذكراه .
قوافل المجد

بطل القطرين في ذكراه .

أبريل 5, 2020
عام على رحيل الشهيد اللواء الركن عصام زهر الدين “نافذ أسد الله”
قوافل المجد

عام على رحيل الشهيد اللواء الركن عصام زهر الدين “نافذ أسد الله”

أبريل 5, 2020
أعرض المزيد
التالي

كارثة اجتماعية تنتظر لبـنان… وهـذه تفاصيلها

Discussion about this post

من منشوراتنا

عربي ودولي

بلينكن: جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

بواسطة تركي صقر
يونيو 6, 2023
0

اقرأ المزيد

غضب في روسيا وابتهاج في أوكرانيا بعد وصول حرب المسيّرات الى قلب موسكو.. كيف سيكون الرد الروسي “الحاسم” وما هي الاحتمالات الأربعة المرجحة؟ وهل يتبنى بوتين نظرية ستالين التي هزمت النازية؟ ولماذا لا نستبعد صيفا نوويا.. كليا او تكتيكيا؟ عبد الباري عطوان الهجوم الذي شنته اوكرانيا واستخدمت فيه 30 مسيّرة على العاصمة الروسية موسكو يوم امس الثلاثاء وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل عام ونصف تقريبا، يعني ان حرب المسيّرات هذه باتت تشكل نقطة تحول رئيسية، وربما تعجل من المواجهة المنتظرة والمباشرة بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وروسيا. خطورة هذا الهجوم المفاجئ الذي جاء بعد انتصارات روسية كبيرة في باخموت الاستراتيجية التي تحولت الى مقبرة لآلاف الجنود الاوكرانيين الذين كانوا يقاتلون بشراسة من اجل عدم سقوطها، يتمثل في كونه يوجه ضربة معنوية ونفسية قوية لروسيا، من خلال نقل الحرب لأول مرة الى العمق الروسي، وقلب العاصمة، وكشف ثغرات “فاضحة” في الدفاعات الجوية التي من المفترض ان توفر الحماية لها. ad ابتهاج في أوكرانيا وبعض العواصم الغربية الداعمة لها، وخاصة واشنطن، وغضب وانتقادات في موسكو، فحتى الرئيس فلاديمير بوتين اعترف بأن الهجوم الاوكراني “الكبير” بالمسيّرات على العاصمة، وبعض البلدان الروسية الحدودية يهدف الى ترويع روسيا واستفزازها، وعقد اجتماعا لكبار جنرالاته لبحث الرد، وتطويق هذه الصدمة، وامتصاص حالة القلق والغضب في أوساط الرأي العام. *** يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الروسية المتخصصة في تجنيد المرتزقة، والتي لعبت الدور الأكبر في استعادة باخموت وبّخ القادة العسكريين الروس ووصفهم بأنهم “حثالة” و”خنازير” لعجزهم عن حماية العاصمة موسكو وسماحهم لوصول المسّيرات الأوكرانية الى موسكو. اما رمضان قادروف رئيس الشيشان المقرب من بوتين، فطالب بإعلان الاحكام العرفية في جميع انحاء البلاد للقضاء على العصابات الإرهابية حسب وصفه. لا نجال مطلقا بأن وصول المسيّرات الى العاصمة موسكو، وتحليق ثلاثة أخرى قبل ثلاثة أسابيع فوق الكرملين في مهمة لاغتيال الرئيس بوتين، وقصف واشعال الحرائق في مصافي النفط في أكثر من مدينة روسية يشكل احراجا للقيادة الروسية وسيدفعها حتما للرد. الغرب مهد لهذا التطور الخطير في سير المعارك، بتكثيف تسليحه للجيش الاوكراني بمعدات واسلحة متطورة مثل دبابات ليوبارد، ومنظومات صواريخ باتريوت الدفاعية الجوية، وصواريخ “هيرماس” الأرضية، واخيرا الطائرات المقاتلة من نوع “اف 16″، وقبل هذا وذاك القنابل المجهزة باليورانيوم المنضب الامر الذي يؤكد ان الهجوم الاوكراني المضاد لاستعادة الأقاليم الخمسة التي ضمتها موسكو في دونباس وشبه جزيرة القرم قد بات وشيكا، وقد يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة. الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا التي يقود جنرالاتها هذه الحرب من خلف ستار هي التي فاجأت الرئيس بوتين وقيادته العسكرية بنقل الحرب الى العمق الروسي، لترهيب الشعب الروسي الذي ظل بعيدا عنها ومعاركها، ويبدو انهم حققوا بعض النجاح حيث بدأت القيادة الروسية في إجلاء الأطفال والمدنيين من المدن الحدودية القريبة من أوكرانيا التي قصفتها القوات الأوكرانية بأكثر من 260 قذيفة هاون في الأسبوعين الماضيين. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هذه الأيام هو كيف سيكون الرد الروسي على هذا الانتهاك الاوكراني “الناتوي” الخطير، والأسلحة التي سيتم استخدامها؟ هناك اربعة احتمالات مرجحة في هذا الصدد: الأول: استخدام أسلحة نووية تكتيكية لضرب اهداف في العمق الاوكراني، خاصة ان رئيس روسيا البيضاء أعلن عن وصول هذه القنابل الى بلاده. الثاني: توجيه ضربات الى بعض العواصم الغربية، وخاصة لندن وبرلين ووارسو باعتبارها تلعب دورا مباشرا في هذه الحرب ضد روسيا، حيث وجه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي تهديدا مباشرا للندن التي وصفها بالعدو الابدي، وقال ان اي مسؤول بريطاني يساعد أوكرانيا في الحرب سيكون هدفا عسكريا مشروعا، وبريطانيا أصبحت في حالة حرب مع موسكو. الثالث: روسيا لم تستخدم حتى الآن الا ربع قدراتها العسكرية في الحرب الأوكرانية ومن غير المستبعد ان ترفع هذه النسبة وتستخدم المزيد من صواريخ “كينجال” الأسرع من الصوت التي فشلت منظومات باتريوت في اعتراضها، وتوسيع مشاركة القوات والسفن البحرية، ولعل تدمير آخر فرقاطة عسكرية في البحرية الأوكرانية اليوم واغراقها هو أحد المؤشرات في هذا الصدد. الرابع: شن هجوم بري وجوي كاسح على العاصمة الأوكرانية كييف، ومحاولة احتلالها، فالرد الروسي على ارسال ثلاث مسيّرات في مهمة لإغتيال بوتين جاء بقصف مكثف بالصواريخ والمسيّرات من بينها الإيرانية الصنع من نوع “شاهد”، وربما يأتي الرد اقوى بعدة أضعاف، انتقاما لقصف موسكو العاصمة. *** الهجوم الاوكراني المضاد ربما يكون قد بدأ بتحقيق انتصار نفسي ومعنوي بقصف العاصمة الروسية، وعودة أكثر من 30 ألف جندي اوكراني جرى تدريبهم في لندن وبرلين وواشنطن لتنفيذ هذه المهمة، ولعل سقوط صاروخ روسي على بولندا العضو في حلف الناتو يوم امس هو الذريعة. ميدفيديف الناطق الرسمي باسم الرئيس بوتين ونائبه في مجلس الأمن القومي قال قبل اشهر ان عقيدة الجيش الروسي تتلخص في الرد نوويا على أي عدوان يستهدف الأراضي الروسية فهل ستلجأ موسكو الى هذا الخيار بعد وصول المسيّرات الأوكرانية الى العاصمة موسكو، ومتى، وكيف؟ ستالين، كان يؤمن بأن الطريق الأسرع لكسب الحروب هي الهجوم، وليس الدفاع، ولهذا لم يعر أي اهتمام لتصاعد الخسائر السوفيتية اثناء الحرب العالمية الثانية خلال تصديها للهجوم النازي، وزادت عن 37 مليون قتيل، وكان النصر حليف روسيا في نهاية المطاف، وهناك من يهمس في موسكو بأن بوتين وجنرالاته يؤمنون بهذه النظرية أيضا. وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو توعد أوكرانيا برد حاسم في الأيام القليلة المقبلة، وما علينا الا الانتظار

يونيو 1, 2023

على المسيحيين ألّا يذهبوا بعيدًا في المعارضة والتحدي

يونيو 4, 2023

يونيو 1, 2023

ما بعد الانتخابات التركية بقلم : الدكتور تركي صقر

مايو 31, 2023

آخر ما نشرنا

” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

يونيو 6, 2023

بلينكن: جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

يونيو 6, 2023

لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب تناقش عدداً من القضايا المعيشية والاستثمارية والخدمية

يونيو 6, 2023
الأسوء لم يأت بعد

التقارير الاقتصادية تشير إلى ركود محتمل

يونيو 5, 2023
السابق التالي
  • أسرة التحرير
  • اتصل بنا
By: Shmayess - DotCom4Host.

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010