Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face
البلاد برس
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل  إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

    كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

    لأول مرة في سورية  “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

    لأول مرة في سورية “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

    غضب في روسيا وابتهاج في أوكرانيا بعد وصول حرب المسيّرات الى قلب موسكو.. كيف سيكون الرد الروسي “الحاسم” وما هي الاحتمالات الأربعة المرجحة؟ وهل يتبنى بوتين نظرية ستالين التي هزمت النازية؟ ولماذا لا نستبعد صيفا نوويا.. كليا او تكتيكيا؟ عبد الباري عطوان الهجوم الذي شنته اوكرانيا واستخدمت فيه 30 مسيّرة على العاصمة الروسية موسكو يوم امس الثلاثاء وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل عام ونصف تقريبا، يعني ان حرب المسيّرات هذه باتت تشكل نقطة تحول رئيسية، وربما تعجل من المواجهة المنتظرة والمباشرة بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وروسيا. خطورة هذا الهجوم المفاجئ الذي جاء بعد انتصارات روسية كبيرة في باخموت الاستراتيجية التي تحولت الى مقبرة لآلاف الجنود الاوكرانيين الذين كانوا يقاتلون بشراسة من اجل عدم سقوطها، يتمثل في كونه يوجه ضربة معنوية ونفسية قوية لروسيا، من خلال نقل الحرب لأول مرة الى العمق الروسي، وقلب العاصمة، وكشف ثغرات “فاضحة” في الدفاعات الجوية التي من المفترض ان توفر الحماية لها. ad ابتهاج في أوكرانيا وبعض العواصم الغربية الداعمة لها، وخاصة واشنطن، وغضب وانتقادات في موسكو، فحتى الرئيس فلاديمير بوتين اعترف بأن الهجوم الاوكراني “الكبير” بالمسيّرات على العاصمة، وبعض البلدان الروسية الحدودية يهدف الى ترويع روسيا واستفزازها، وعقد اجتماعا لكبار جنرالاته لبحث الرد، وتطويق هذه الصدمة، وامتصاص حالة القلق والغضب في أوساط الرأي العام. *** يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الروسية المتخصصة في تجنيد المرتزقة، والتي لعبت الدور الأكبر في استعادة باخموت وبّخ القادة العسكريين الروس ووصفهم بأنهم “حثالة” و”خنازير” لعجزهم عن حماية العاصمة موسكو وسماحهم لوصول المسّيرات الأوكرانية الى موسكو. اما رمضان قادروف رئيس الشيشان المقرب من بوتين، فطالب بإعلان الاحكام العرفية في جميع انحاء البلاد للقضاء على العصابات الإرهابية حسب وصفه. لا نجال مطلقا بأن وصول المسيّرات الى العاصمة موسكو، وتحليق ثلاثة أخرى قبل ثلاثة أسابيع فوق الكرملين في مهمة لاغتيال الرئيس بوتين، وقصف واشعال الحرائق في مصافي النفط في أكثر من مدينة روسية يشكل احراجا للقيادة الروسية وسيدفعها حتما للرد. الغرب مهد لهذا التطور الخطير في سير المعارك، بتكثيف تسليحه للجيش الاوكراني بمعدات واسلحة متطورة مثل دبابات ليوبارد، ومنظومات صواريخ باتريوت الدفاعية الجوية، وصواريخ “هيرماس” الأرضية، واخيرا الطائرات المقاتلة من نوع “اف 16″، وقبل هذا وذاك القنابل المجهزة باليورانيوم المنضب الامر الذي يؤكد ان الهجوم الاوكراني المضاد لاستعادة الأقاليم الخمسة التي ضمتها موسكو في دونباس وشبه جزيرة القرم قد بات وشيكا، وقد يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة. الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا التي يقود جنرالاتها هذه الحرب من خلف ستار هي التي فاجأت الرئيس بوتين وقيادته العسكرية بنقل الحرب الى العمق الروسي، لترهيب الشعب الروسي الذي ظل بعيدا عنها ومعاركها، ويبدو انهم حققوا بعض النجاح حيث بدأت القيادة الروسية في إجلاء الأطفال والمدنيين من المدن الحدودية القريبة من أوكرانيا التي قصفتها القوات الأوكرانية بأكثر من 260 قذيفة هاون في الأسبوعين الماضيين. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هذه الأيام هو كيف سيكون الرد الروسي على هذا الانتهاك الاوكراني “الناتوي” الخطير، والأسلحة التي سيتم استخدامها؟ هناك اربعة احتمالات مرجحة في هذا الصدد: الأول: استخدام أسلحة نووية تكتيكية لضرب اهداف في العمق الاوكراني، خاصة ان رئيس روسيا البيضاء أعلن عن وصول هذه القنابل الى بلاده. الثاني: توجيه ضربات الى بعض العواصم الغربية، وخاصة لندن وبرلين ووارسو باعتبارها تلعب دورا مباشرا في هذه الحرب ضد روسيا، حيث وجه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي تهديدا مباشرا للندن التي وصفها بالعدو الابدي، وقال ان اي مسؤول بريطاني يساعد أوكرانيا في الحرب سيكون هدفا عسكريا مشروعا، وبريطانيا أصبحت في حالة حرب مع موسكو. الثالث: روسيا لم تستخدم حتى الآن الا ربع قدراتها العسكرية في الحرب الأوكرانية ومن غير المستبعد ان ترفع هذه النسبة وتستخدم المزيد من صواريخ “كينجال” الأسرع من الصوت التي فشلت منظومات باتريوت في اعتراضها، وتوسيع مشاركة القوات والسفن البحرية، ولعل تدمير آخر فرقاطة عسكرية في البحرية الأوكرانية اليوم واغراقها هو أحد المؤشرات في هذا الصدد. الرابع: شن هجوم بري وجوي كاسح على العاصمة الأوكرانية كييف، ومحاولة احتلالها، فالرد الروسي على ارسال ثلاث مسيّرات في مهمة لإغتيال بوتين جاء بقصف مكثف بالصواريخ والمسيّرات من بينها الإيرانية الصنع من نوع “شاهد”، وربما يأتي الرد اقوى بعدة أضعاف، انتقاما لقصف موسكو العاصمة. *** الهجوم الاوكراني المضاد ربما يكون قد بدأ بتحقيق انتصار نفسي ومعنوي بقصف العاصمة الروسية، وعودة أكثر من 30 ألف جندي اوكراني جرى تدريبهم في لندن وبرلين وواشنطن لتنفيذ هذه المهمة، ولعل سقوط صاروخ روسي على بولندا العضو في حلف الناتو يوم امس هو الذريعة. ميدفيديف الناطق الرسمي باسم الرئيس بوتين ونائبه في مجلس الأمن القومي قال قبل اشهر ان عقيدة الجيش الروسي تتلخص في الرد نوويا على أي عدوان يستهدف الأراضي الروسية فهل ستلجأ موسكو الى هذا الخيار بعد وصول المسيّرات الأوكرانية الى العاصمة موسكو، ومتى، وكيف؟ ستالين، كان يؤمن بأن الطريق الأسرع لكسب الحروب هي الهجوم، وليس الدفاع، ولهذا لم يعر أي اهتمام لتصاعد الخسائر السوفيتية اثناء الحرب العالمية الثانية خلال تصديها للهجوم النازي، وزادت عن 37 مليون قتيل، وكان النصر حليف روسيا في نهاية المطاف، وهناك من يهمس في موسكو بأن بوتين وجنرالاته يؤمنون بهذه النظرية أيضا. وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو توعد أوكرانيا برد حاسم في الأيام القليلة المقبلة، وما علينا الا الانتظار

    رفض الاعتراف بالهزيمة.. كليتشدار أوغلو أمام أنصاره: هذه أكثر انتخابات غير عادلة وهناك صعوبات تنتظر تركيا

    النداء الأخير.. قبل النفير

    العيون الخمس”.. أميركا تتأهب للصين في الأزمة السيبرانية

    أمريكا وأزمة سقف الديون التي تهدد البلاد بمرحلة “كارثية”..

    السعودية تسحب ملف تنظيم حج السوريين من يد المُعارضة وتُعيدها إلى الحكومة السورية

    إيران تكشف لأول مرة عن أحدث صواريخها “الباليستية”.. مداه 2000 كيلومتر مع رأس حربي وزنه 1500 كيلوجرام

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل  إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

    كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

    لأول مرة في سورية  “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

    لأول مرة في سورية “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

    غضب في روسيا وابتهاج في أوكرانيا بعد وصول حرب المسيّرات الى قلب موسكو.. كيف سيكون الرد الروسي “الحاسم” وما هي الاحتمالات الأربعة المرجحة؟ وهل يتبنى بوتين نظرية ستالين التي هزمت النازية؟ ولماذا لا نستبعد صيفا نوويا.. كليا او تكتيكيا؟ عبد الباري عطوان الهجوم الذي شنته اوكرانيا واستخدمت فيه 30 مسيّرة على العاصمة الروسية موسكو يوم امس الثلاثاء وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل عام ونصف تقريبا، يعني ان حرب المسيّرات هذه باتت تشكل نقطة تحول رئيسية، وربما تعجل من المواجهة المنتظرة والمباشرة بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وروسيا. خطورة هذا الهجوم المفاجئ الذي جاء بعد انتصارات روسية كبيرة في باخموت الاستراتيجية التي تحولت الى مقبرة لآلاف الجنود الاوكرانيين الذين كانوا يقاتلون بشراسة من اجل عدم سقوطها، يتمثل في كونه يوجه ضربة معنوية ونفسية قوية لروسيا، من خلال نقل الحرب لأول مرة الى العمق الروسي، وقلب العاصمة، وكشف ثغرات “فاضحة” في الدفاعات الجوية التي من المفترض ان توفر الحماية لها. ad ابتهاج في أوكرانيا وبعض العواصم الغربية الداعمة لها، وخاصة واشنطن، وغضب وانتقادات في موسكو، فحتى الرئيس فلاديمير بوتين اعترف بأن الهجوم الاوكراني “الكبير” بالمسيّرات على العاصمة، وبعض البلدان الروسية الحدودية يهدف الى ترويع روسيا واستفزازها، وعقد اجتماعا لكبار جنرالاته لبحث الرد، وتطويق هذه الصدمة، وامتصاص حالة القلق والغضب في أوساط الرأي العام. *** يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الروسية المتخصصة في تجنيد المرتزقة، والتي لعبت الدور الأكبر في استعادة باخموت وبّخ القادة العسكريين الروس ووصفهم بأنهم “حثالة” و”خنازير” لعجزهم عن حماية العاصمة موسكو وسماحهم لوصول المسّيرات الأوكرانية الى موسكو. اما رمضان قادروف رئيس الشيشان المقرب من بوتين، فطالب بإعلان الاحكام العرفية في جميع انحاء البلاد للقضاء على العصابات الإرهابية حسب وصفه. لا نجال مطلقا بأن وصول المسيّرات الى العاصمة موسكو، وتحليق ثلاثة أخرى قبل ثلاثة أسابيع فوق الكرملين في مهمة لاغتيال الرئيس بوتين، وقصف واشعال الحرائق في مصافي النفط في أكثر من مدينة روسية يشكل احراجا للقيادة الروسية وسيدفعها حتما للرد. الغرب مهد لهذا التطور الخطير في سير المعارك، بتكثيف تسليحه للجيش الاوكراني بمعدات واسلحة متطورة مثل دبابات ليوبارد، ومنظومات صواريخ باتريوت الدفاعية الجوية، وصواريخ “هيرماس” الأرضية، واخيرا الطائرات المقاتلة من نوع “اف 16″، وقبل هذا وذاك القنابل المجهزة باليورانيوم المنضب الامر الذي يؤكد ان الهجوم الاوكراني المضاد لاستعادة الأقاليم الخمسة التي ضمتها موسكو في دونباس وشبه جزيرة القرم قد بات وشيكا، وقد يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة. الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا التي يقود جنرالاتها هذه الحرب من خلف ستار هي التي فاجأت الرئيس بوتين وقيادته العسكرية بنقل الحرب الى العمق الروسي، لترهيب الشعب الروسي الذي ظل بعيدا عنها ومعاركها، ويبدو انهم حققوا بعض النجاح حيث بدأت القيادة الروسية في إجلاء الأطفال والمدنيين من المدن الحدودية القريبة من أوكرانيا التي قصفتها القوات الأوكرانية بأكثر من 260 قذيفة هاون في الأسبوعين الماضيين. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هذه الأيام هو كيف سيكون الرد الروسي على هذا الانتهاك الاوكراني “الناتوي” الخطير، والأسلحة التي سيتم استخدامها؟ هناك اربعة احتمالات مرجحة في هذا الصدد: الأول: استخدام أسلحة نووية تكتيكية لضرب اهداف في العمق الاوكراني، خاصة ان رئيس روسيا البيضاء أعلن عن وصول هذه القنابل الى بلاده. الثاني: توجيه ضربات الى بعض العواصم الغربية، وخاصة لندن وبرلين ووارسو باعتبارها تلعب دورا مباشرا في هذه الحرب ضد روسيا، حيث وجه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي تهديدا مباشرا للندن التي وصفها بالعدو الابدي، وقال ان اي مسؤول بريطاني يساعد أوكرانيا في الحرب سيكون هدفا عسكريا مشروعا، وبريطانيا أصبحت في حالة حرب مع موسكو. الثالث: روسيا لم تستخدم حتى الآن الا ربع قدراتها العسكرية في الحرب الأوكرانية ومن غير المستبعد ان ترفع هذه النسبة وتستخدم المزيد من صواريخ “كينجال” الأسرع من الصوت التي فشلت منظومات باتريوت في اعتراضها، وتوسيع مشاركة القوات والسفن البحرية، ولعل تدمير آخر فرقاطة عسكرية في البحرية الأوكرانية اليوم واغراقها هو أحد المؤشرات في هذا الصدد. الرابع: شن هجوم بري وجوي كاسح على العاصمة الأوكرانية كييف، ومحاولة احتلالها، فالرد الروسي على ارسال ثلاث مسيّرات في مهمة لإغتيال بوتين جاء بقصف مكثف بالصواريخ والمسيّرات من بينها الإيرانية الصنع من نوع “شاهد”، وربما يأتي الرد اقوى بعدة أضعاف، انتقاما لقصف موسكو العاصمة. *** الهجوم الاوكراني المضاد ربما يكون قد بدأ بتحقيق انتصار نفسي ومعنوي بقصف العاصمة الروسية، وعودة أكثر من 30 ألف جندي اوكراني جرى تدريبهم في لندن وبرلين وواشنطن لتنفيذ هذه المهمة، ولعل سقوط صاروخ روسي على بولندا العضو في حلف الناتو يوم امس هو الذريعة. ميدفيديف الناطق الرسمي باسم الرئيس بوتين ونائبه في مجلس الأمن القومي قال قبل اشهر ان عقيدة الجيش الروسي تتلخص في الرد نوويا على أي عدوان يستهدف الأراضي الروسية فهل ستلجأ موسكو الى هذا الخيار بعد وصول المسيّرات الأوكرانية الى العاصمة موسكو، ومتى، وكيف؟ ستالين، كان يؤمن بأن الطريق الأسرع لكسب الحروب هي الهجوم، وليس الدفاع، ولهذا لم يعر أي اهتمام لتصاعد الخسائر السوفيتية اثناء الحرب العالمية الثانية خلال تصديها للهجوم النازي، وزادت عن 37 مليون قتيل، وكان النصر حليف روسيا في نهاية المطاف، وهناك من يهمس في موسكو بأن بوتين وجنرالاته يؤمنون بهذه النظرية أيضا. وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو توعد أوكرانيا برد حاسم في الأيام القليلة المقبلة، وما علينا الا الانتظار

    رفض الاعتراف بالهزيمة.. كليتشدار أوغلو أمام أنصاره: هذه أكثر انتخابات غير عادلة وهناك صعوبات تنتظر تركيا

    النداء الأخير.. قبل النفير

    العيون الخمس”.. أميركا تتأهب للصين في الأزمة السيبرانية

    أمريكا وأزمة سقف الديون التي تهدد البلاد بمرحلة “كارثية”..

    السعودية تسحب ملف تنظيم حج السوريين من يد المُعارضة وتُعيدها إلى الحكومة السورية

    إيران تكشف لأول مرة عن أحدث صواريخها “الباليستية”.. مداه 2000 كيلومتر مع رأس حربي وزنه 1500 كيلوجرام

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
البلاد برس
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face

ات عودة العلاقات لسوريّة السعوديّة وتُفتح السّفارات بعد عيد الفطر؟

بواسطة تركي صقر
مارس 24, 2023
في : سياسة
Reading Time:1min read
Print 🖨 PDF 📄 eBook 📱

عودة العلاقات السوريّة السعوديّة وتُفتح السّفارات بعد عيد الفطر؟ ولماذا لعبت المُخابرات الدّور الأبرز في هذا الإنجاز؟ وما هي “كلمة السِّر” التي تُفسّر هذا التقارب؟ ولماذا كانت قطر والكويت الاستِثناء الخليجيّ؟

عبد الباري عطوان

إذا صحّت الأنباء التي بثّتها وكالة الأنباء العالميّة “رويترز” نقلًا عن ثلاثة مصادر عن التوصّل إلى اتّفاقٍ بين سورية والمملكة العربيّة السعوديّة لإعادة العلاقات وفتح السّفارات بعد عُطلة عيد الفطر المُبارك، وهي تبدو أنباء صحيحة، فإنّ هذا الإنجاز يُشكّل صفعةً قويّةً للولايات المتحدة وتبديد كُل الأحلام الإسرائيليّة بضم المملكة إلى مُسلسل التّطبيع واتّفاقات ما يُسمّى بمنظومة “سلام أبراهام”، وتزايد احتمالات العودة للعمل العربيّ المُشترك.

العقبة الرئيسيّة التي كانت تقف في طريق عودة العلاقات بين البلدين، هي العلاقة السوريّة القويّة مع إيران، ورفضت القِيادة السوريّة عُروضًا بعشَرات المِليارات لقطعها، ولكن الآن، وبعد اتّفاق بكين بين السعوديّة وإيران، وتوجيه المملكة دعوة رسميّة إلى الرئيس الإيراني السيّد إبراهيم رئيسي لزيارة الرياض، زالت هذه العقبة كُلّيًّا، وربّما باتت السعوديّة الآن أقرب إلى محور المُقاومة وعُمقه الصيني الروسي من منظومة مجلس التعاون الخليجي، وركيزتها الأمريكيّة التي بدأت تفقد صلاحيّتها.

التقارب السعودي السوري لم يَكُن وليد السّاعة، وإنّما يعود إلى عدّة سنوات مضت، وكانت البداية عام 2017 عندما فكّت السّلطات السعوديّة ارتباطها كُلّيًّا مع المُعارضة السوريّة، وأغلقت مكتبها، وطلبت من كُل العاملين فيه، بِما في ذلك رئيسه مُغادرة البِلاد، وتلى هذه الخطوة سماح الرياض في أيلول (سبتمبر) 2020 بمُرور شاحنات البضائع السوريّة عبر أراضيها إلى الخليج، وبعد ذلك فتح خط جوّي عبر خُطوط “أجنحة الشّام” السوريّة بين الرياض ودِمشق في كانون أوّل (ديسمبر) عام 2020، وجاءت زيارة السيّد محمد مرتيني وزير السّياحة السوري إلى الرياض على رأسِ وفدٍ كبير للمُشاركة في اجتماع لمنظّمة السّياحة العالميّة، أحد أبرز مُؤشّرات الانفتاح المُتدرّج، لكن الاختِراق الأكبر جاء في شهر أيّار (مايو) عام 2021 عندما كشفت هذه الصّحيفة “رأي اليوم” عن مُباحثاتٍ أمنيّة سعوديّة إيرانيّة في دِمشق، مِثل الجانب السعودي فيها الجِنرال خالد الحميدان رئيس المُخابرات، والسوري اللواء علي المملوك رئيس مكتب الأمن السوري، وتكلّلت هذه اللّقاءات السّريّة باستقبال الرئيس السوري بشار الأسد للجِنرال الحميدان والوفد المُرافق له.

مِن المُفارقة أن هذا التطوّر الجديد في العلاقات السعوديّة السوريّة جاء هذه المرّة من الرياض، وبعد مُحادثات جرت لعدّة أيّام بين مسؤول استِخباراتي سوري كبير يُعتَقد أنه الجِنرال حسام لوقا ونظيره السعودي الحميدان، ومن المُتوقّع أن يتم إعلان إعادة فتح سفارتيّ البلدين أثناء الزّيارة المُتوقّعة لدمشق للأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجيّة السعودي في الأيّام القليلة المُقبلة، وقد مهّدت السّلطات السعوديّة لهذا التّقارب بإقامة جسر جوّي لإيصال المُساعدات إلى ضحايا الزّلزال الأخير، وكان منظر طائرات الشّحن السعودي في مطارات دِمشق وحلب واللاذقيّة المُحمّلة بالأغذية المعدّات الطبيّة والأدوية لافتًا ومُبَشِّرًا.

الأمير الفرحان عبّر عن هذه السياسات الجديدة الانفتاحيّة تُجاه سورية في المُؤتمر الصّحافي الذي عقده مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو عندما قال “المملكة تؤكّد على أهميّة استمرار جُهودها الرّامية لحل الأزمة السوريّة بما يكفل أمن الشعب السوري وحمايته من المنظمات الإرهابيّة، والميليشيات الطائفيّة التي تُعرقل الوصول إلى حُلولٍ حقيقيّة تخدم الشعب السوري الشقيق”.

جميع هذه التطوّرات الدبلوماسيّة المُتسارعة ما كان لها أن تتحقّق إلا بعد حُدوث تغييرات جذريّة في السّياسات السعوديّة، أبرزها إدارة الظّهر بشَكلٍ لافت للولايات المتحدة الأمريكيّة والغرب عُمومًا، بعد التوصّل إلى قناعةٍ لدى القيادة السعوديّة بأنّ العصر الأمريكي يقترب من نهايته لمصلحة نظام عالمي جديد مُتعدّد الأقطاب بقيادة الثنائي الصيني الروسي، وكانت زيارة الرئيس الصيني تشي جين بينغ للرياض أواخر العام الماضي، ووساطته للتوصّل إلى الاتّفاق السعودي الإيراني واحتِضان توقيعه في بكين، وتبنّي السعوديّة لاتّفاق “أوبك بلس” مع الرئيس بوتين، تحدّيًا للرّغبة الأمريكيّة، العناوين الأبرز لهذه التّغييرات السعوديّة الاستراتيجيّة.

قمّة الرياض العربيّة المُتوقّعة بعد عُطلة عيد الفطر المُبارك، قد تكون قمّة عودة سورية إلى الجامعة العربيّة، والعمل العربيّ المُشترك، وبداية نظام عربي جديد يستند إلى الثّوابت العربيّة، وحل جميع الخِلافات الرّاهنة أو مُعظمها على الأقل، والتّركيز على القضيّة العربيّة المركزيّة، أيّ القضيّة الفِلسطينيّة، أو هكذا نأمَل.

قانون قيصر الأمريكي الذي يُجسّد جريمة العصر بحصاره الشعب السوري وتجويعه بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة، ومعركة إعادة الإعمار باتت على وشك الانطِلاق، وزيارات الرئيس السوري لكُل من مسقط وأبو ظبي، هي البداية، ولا نستبعد أن تكون الرياض هي المحطّة القادمة لهبُوط طائرته بعد أكثر من 11 عامًا من القطيعة.

***صُمود سورية وجيشها العربيّ، وشعبها، والإدارة الذكيّة الشّجاعة لقِيادتها في التصدّي لمُؤامرة التقسيم والتفكيك الأمريكيّة الإسرائيليّة التركيّة، والتمسّك بالكرامة والقيم العربيّة والإسلاميّة الحقّة، والعضّ على النّوافذ، والصّبر الاستراتيجيّ طويل النفس، كلّها عوامل لعبت دورًا كبيرًا في كسْر الحِصار، وإحداث هذه المُتغيّرات العربيّة والإقليميّة الحاليّة التي نرى إرهاصاتها بكُلّ وضوح.

النظام العربي الرسمي يعود إلى سورية، وسورية الكاظمة للغيْظ تعود إلى حاضنتها العربيّة الحنون، والتّائبة، باستِثناء حُكومتين خليجيّتين (قطر والكويت) والمملكة المغربيّة، وندعو الله لهُم بالهداية، والعودة إلى المنطق والثّوابت، والالتِحاق بالرّكب وقبل فوات الأوان.

الرئيس السوري بشار الأسد، وفي ذروة الحرب، وعندما كانت قوّات المُعارضة المُسلّحة المدعومة أمريكيًّا والمُمَوّلة عربيًّا، على أبواب دِمشق، وبِضع خطوات من القصر الجمهوري، قال كلمة شهيرة “ثمن الاستِسلام أكبر بكثير من ثمنِ الصّمود”، وها هي الوقائع والمُتغيّرات على الأرض تُؤكّد صِدق هذه المقول

ADVERTISEMENT

ذات صلة ، مقالات

سياسة

مصادر عربية: لقاء إيجابي جمع الأسد بميقاتي

مايو 22, 2023
سياسة

هل سيكون اللّاجئون السوريّون وملفّهم هو صانع المُلوك

مايو 21, 2023
سياسة

بدل رئيس واحد .. ثلاثة!

مايو 19, 2023
سياسة

ترامب يُفجر مفاجأة مدوية في قضية كينيدي ويتعهد بكشف جميع الملفات السرية المتعلقة بعملية الاغتيال.. لكن بشرط واحد

مايو 18, 2023
أعرض المزيد
التالي

الطريق الى دمشق.. النار تُعرف من دخانها

Discussion about this post

من منشوراتنا

temp

بواسطة تركي صقر
يونيو 1, 2023
0

اقرأ المزيد

فترة سماح جديدة يُعطيها المجتمع الدولي للبنان لاصلاح وضعه المالي والاقتصادي

مايو 29, 2023

العيون الخمس”.. أميركا تتأهب للصين في الأزمة السيبرانية

مايو 27, 2023

النداء الأخير.. قبل النفير

مايو 28, 2023

رفض الاعتراف بالهزيمة.. كليتشدار أوغلو أمام أنصاره: هذه أكثر انتخابات غير عادلة وهناك صعوبات تنتظر تركيا

مايو 29, 2023

آخر ما نشرنا

كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل  إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

يونيو 1, 2023
لأول مرة في سورية  “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

لأول مرة في سورية “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

يونيو 1, 2023

يونيو 1, 2023

غضب في روسيا وابتهاج في أوكرانيا بعد وصول حرب المسيّرات الى قلب موسكو.. كيف سيكون الرد الروسي “الحاسم” وما هي الاحتمالات الأربعة المرجحة؟ وهل يتبنى بوتين نظرية ستالين التي هزمت النازية؟ ولماذا لا نستبعد صيفا نوويا.. كليا او تكتيكيا؟ عبد الباري عطوان الهجوم الذي شنته اوكرانيا واستخدمت فيه 30 مسيّرة على العاصمة الروسية موسكو يوم امس الثلاثاء وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل عام ونصف تقريبا، يعني ان حرب المسيّرات هذه باتت تشكل نقطة تحول رئيسية، وربما تعجل من المواجهة المنتظرة والمباشرة بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وروسيا. خطورة هذا الهجوم المفاجئ الذي جاء بعد انتصارات روسية كبيرة في باخموت الاستراتيجية التي تحولت الى مقبرة لآلاف الجنود الاوكرانيين الذين كانوا يقاتلون بشراسة من اجل عدم سقوطها، يتمثل في كونه يوجه ضربة معنوية ونفسية قوية لروسيا، من خلال نقل الحرب لأول مرة الى العمق الروسي، وقلب العاصمة، وكشف ثغرات “فاضحة” في الدفاعات الجوية التي من المفترض ان توفر الحماية لها. ad ابتهاج في أوكرانيا وبعض العواصم الغربية الداعمة لها، وخاصة واشنطن، وغضب وانتقادات في موسكو، فحتى الرئيس فلاديمير بوتين اعترف بأن الهجوم الاوكراني “الكبير” بالمسيّرات على العاصمة، وبعض البلدان الروسية الحدودية يهدف الى ترويع روسيا واستفزازها، وعقد اجتماعا لكبار جنرالاته لبحث الرد، وتطويق هذه الصدمة، وامتصاص حالة القلق والغضب في أوساط الرأي العام. *** يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الروسية المتخصصة في تجنيد المرتزقة، والتي لعبت الدور الأكبر في استعادة باخموت وبّخ القادة العسكريين الروس ووصفهم بأنهم “حثالة” و”خنازير” لعجزهم عن حماية العاصمة موسكو وسماحهم لوصول المسّيرات الأوكرانية الى موسكو. اما رمضان قادروف رئيس الشيشان المقرب من بوتين، فطالب بإعلان الاحكام العرفية في جميع انحاء البلاد للقضاء على العصابات الإرهابية حسب وصفه. لا نجال مطلقا بأن وصول المسيّرات الى العاصمة موسكو، وتحليق ثلاثة أخرى قبل ثلاثة أسابيع فوق الكرملين في مهمة لاغتيال الرئيس بوتين، وقصف واشعال الحرائق في مصافي النفط في أكثر من مدينة روسية يشكل احراجا للقيادة الروسية وسيدفعها حتما للرد. الغرب مهد لهذا التطور الخطير في سير المعارك، بتكثيف تسليحه للجيش الاوكراني بمعدات واسلحة متطورة مثل دبابات ليوبارد، ومنظومات صواريخ باتريوت الدفاعية الجوية، وصواريخ “هيرماس” الأرضية، واخيرا الطائرات المقاتلة من نوع “اف 16″، وقبل هذا وذاك القنابل المجهزة باليورانيوم المنضب الامر الذي يؤكد ان الهجوم الاوكراني المضاد لاستعادة الأقاليم الخمسة التي ضمتها موسكو في دونباس وشبه جزيرة القرم قد بات وشيكا، وقد يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة. الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا التي يقود جنرالاتها هذه الحرب من خلف ستار هي التي فاجأت الرئيس بوتين وقيادته العسكرية بنقل الحرب الى العمق الروسي، لترهيب الشعب الروسي الذي ظل بعيدا عنها ومعاركها، ويبدو انهم حققوا بعض النجاح حيث بدأت القيادة الروسية في إجلاء الأطفال والمدنيين من المدن الحدودية القريبة من أوكرانيا التي قصفتها القوات الأوكرانية بأكثر من 260 قذيفة هاون في الأسبوعين الماضيين. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هذه الأيام هو كيف سيكون الرد الروسي على هذا الانتهاك الاوكراني “الناتوي” الخطير، والأسلحة التي سيتم استخدامها؟ هناك اربعة احتمالات مرجحة في هذا الصدد: الأول: استخدام أسلحة نووية تكتيكية لضرب اهداف في العمق الاوكراني، خاصة ان رئيس روسيا البيضاء أعلن عن وصول هذه القنابل الى بلاده. الثاني: توجيه ضربات الى بعض العواصم الغربية، وخاصة لندن وبرلين ووارسو باعتبارها تلعب دورا مباشرا في هذه الحرب ضد روسيا، حيث وجه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي تهديدا مباشرا للندن التي وصفها بالعدو الابدي، وقال ان اي مسؤول بريطاني يساعد أوكرانيا في الحرب سيكون هدفا عسكريا مشروعا، وبريطانيا أصبحت في حالة حرب مع موسكو. الثالث: روسيا لم تستخدم حتى الآن الا ربع قدراتها العسكرية في الحرب الأوكرانية ومن غير المستبعد ان ترفع هذه النسبة وتستخدم المزيد من صواريخ “كينجال” الأسرع من الصوت التي فشلت منظومات باتريوت في اعتراضها، وتوسيع مشاركة القوات والسفن البحرية، ولعل تدمير آخر فرقاطة عسكرية في البحرية الأوكرانية اليوم واغراقها هو أحد المؤشرات في هذا الصدد. الرابع: شن هجوم بري وجوي كاسح على العاصمة الأوكرانية كييف، ومحاولة احتلالها، فالرد الروسي على ارسال ثلاث مسيّرات في مهمة لإغتيال بوتين جاء بقصف مكثف بالصواريخ والمسيّرات من بينها الإيرانية الصنع من نوع “شاهد”، وربما يأتي الرد اقوى بعدة أضعاف، انتقاما لقصف موسكو العاصمة. *** الهجوم الاوكراني المضاد ربما يكون قد بدأ بتحقيق انتصار نفسي ومعنوي بقصف العاصمة الروسية، وعودة أكثر من 30 ألف جندي اوكراني جرى تدريبهم في لندن وبرلين وواشنطن لتنفيذ هذه المهمة، ولعل سقوط صاروخ روسي على بولندا العضو في حلف الناتو يوم امس هو الذريعة. ميدفيديف الناطق الرسمي باسم الرئيس بوتين ونائبه في مجلس الأمن القومي قال قبل اشهر ان عقيدة الجيش الروسي تتلخص في الرد نوويا على أي عدوان يستهدف الأراضي الروسية فهل ستلجأ موسكو الى هذا الخيار بعد وصول المسيّرات الأوكرانية الى العاصمة موسكو، ومتى، وكيف؟ ستالين، كان يؤمن بأن الطريق الأسرع لكسب الحروب هي الهجوم، وليس الدفاع، ولهذا لم يعر أي اهتمام لتصاعد الخسائر السوفيتية اثناء الحرب العالمية الثانية خلال تصديها للهجوم النازي، وزادت عن 37 مليون قتيل، وكان النصر حليف روسيا في نهاية المطاف، وهناك من يهمس في موسكو بأن بوتين وجنرالاته يؤمنون بهذه النظرية أيضا. وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو توعد أوكرانيا برد حاسم في الأيام القليلة المقبلة، وما علينا الا الانتظار

يونيو 1, 2023
السابق التالي
  • أسرة التحرير
  • اتصل بنا
By: Shmayess - DotCom4Host.

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010