Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face
البلاد برس
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل  إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

    كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

    لأول مرة في سورية  “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

    لأول مرة في سورية “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

    غضب في روسيا وابتهاج في أوكرانيا بعد وصول حرب المسيّرات الى قلب موسكو.. كيف سيكون الرد الروسي “الحاسم” وما هي الاحتمالات الأربعة المرجحة؟ وهل يتبنى بوتين نظرية ستالين التي هزمت النازية؟ ولماذا لا نستبعد صيفا نوويا.. كليا او تكتيكيا؟ عبد الباري عطوان الهجوم الذي شنته اوكرانيا واستخدمت فيه 30 مسيّرة على العاصمة الروسية موسكو يوم امس الثلاثاء وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل عام ونصف تقريبا، يعني ان حرب المسيّرات هذه باتت تشكل نقطة تحول رئيسية، وربما تعجل من المواجهة المنتظرة والمباشرة بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وروسيا. خطورة هذا الهجوم المفاجئ الذي جاء بعد انتصارات روسية كبيرة في باخموت الاستراتيجية التي تحولت الى مقبرة لآلاف الجنود الاوكرانيين الذين كانوا يقاتلون بشراسة من اجل عدم سقوطها، يتمثل في كونه يوجه ضربة معنوية ونفسية قوية لروسيا، من خلال نقل الحرب لأول مرة الى العمق الروسي، وقلب العاصمة، وكشف ثغرات “فاضحة” في الدفاعات الجوية التي من المفترض ان توفر الحماية لها. ad ابتهاج في أوكرانيا وبعض العواصم الغربية الداعمة لها، وخاصة واشنطن، وغضب وانتقادات في موسكو، فحتى الرئيس فلاديمير بوتين اعترف بأن الهجوم الاوكراني “الكبير” بالمسيّرات على العاصمة، وبعض البلدان الروسية الحدودية يهدف الى ترويع روسيا واستفزازها، وعقد اجتماعا لكبار جنرالاته لبحث الرد، وتطويق هذه الصدمة، وامتصاص حالة القلق والغضب في أوساط الرأي العام. *** يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الروسية المتخصصة في تجنيد المرتزقة، والتي لعبت الدور الأكبر في استعادة باخموت وبّخ القادة العسكريين الروس ووصفهم بأنهم “حثالة” و”خنازير” لعجزهم عن حماية العاصمة موسكو وسماحهم لوصول المسّيرات الأوكرانية الى موسكو. اما رمضان قادروف رئيس الشيشان المقرب من بوتين، فطالب بإعلان الاحكام العرفية في جميع انحاء البلاد للقضاء على العصابات الإرهابية حسب وصفه. لا نجال مطلقا بأن وصول المسيّرات الى العاصمة موسكو، وتحليق ثلاثة أخرى قبل ثلاثة أسابيع فوق الكرملين في مهمة لاغتيال الرئيس بوتين، وقصف واشعال الحرائق في مصافي النفط في أكثر من مدينة روسية يشكل احراجا للقيادة الروسية وسيدفعها حتما للرد. الغرب مهد لهذا التطور الخطير في سير المعارك، بتكثيف تسليحه للجيش الاوكراني بمعدات واسلحة متطورة مثل دبابات ليوبارد، ومنظومات صواريخ باتريوت الدفاعية الجوية، وصواريخ “هيرماس” الأرضية، واخيرا الطائرات المقاتلة من نوع “اف 16″، وقبل هذا وذاك القنابل المجهزة باليورانيوم المنضب الامر الذي يؤكد ان الهجوم الاوكراني المضاد لاستعادة الأقاليم الخمسة التي ضمتها موسكو في دونباس وشبه جزيرة القرم قد بات وشيكا، وقد يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة. الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا التي يقود جنرالاتها هذه الحرب من خلف ستار هي التي فاجأت الرئيس بوتين وقيادته العسكرية بنقل الحرب الى العمق الروسي، لترهيب الشعب الروسي الذي ظل بعيدا عنها ومعاركها، ويبدو انهم حققوا بعض النجاح حيث بدأت القيادة الروسية في إجلاء الأطفال والمدنيين من المدن الحدودية القريبة من أوكرانيا التي قصفتها القوات الأوكرانية بأكثر من 260 قذيفة هاون في الأسبوعين الماضيين. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هذه الأيام هو كيف سيكون الرد الروسي على هذا الانتهاك الاوكراني “الناتوي” الخطير، والأسلحة التي سيتم استخدامها؟ هناك اربعة احتمالات مرجحة في هذا الصدد: الأول: استخدام أسلحة نووية تكتيكية لضرب اهداف في العمق الاوكراني، خاصة ان رئيس روسيا البيضاء أعلن عن وصول هذه القنابل الى بلاده. الثاني: توجيه ضربات الى بعض العواصم الغربية، وخاصة لندن وبرلين ووارسو باعتبارها تلعب دورا مباشرا في هذه الحرب ضد روسيا، حيث وجه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي تهديدا مباشرا للندن التي وصفها بالعدو الابدي، وقال ان اي مسؤول بريطاني يساعد أوكرانيا في الحرب سيكون هدفا عسكريا مشروعا، وبريطانيا أصبحت في حالة حرب مع موسكو. الثالث: روسيا لم تستخدم حتى الآن الا ربع قدراتها العسكرية في الحرب الأوكرانية ومن غير المستبعد ان ترفع هذه النسبة وتستخدم المزيد من صواريخ “كينجال” الأسرع من الصوت التي فشلت منظومات باتريوت في اعتراضها، وتوسيع مشاركة القوات والسفن البحرية، ولعل تدمير آخر فرقاطة عسكرية في البحرية الأوكرانية اليوم واغراقها هو أحد المؤشرات في هذا الصدد. الرابع: شن هجوم بري وجوي كاسح على العاصمة الأوكرانية كييف، ومحاولة احتلالها، فالرد الروسي على ارسال ثلاث مسيّرات في مهمة لإغتيال بوتين جاء بقصف مكثف بالصواريخ والمسيّرات من بينها الإيرانية الصنع من نوع “شاهد”، وربما يأتي الرد اقوى بعدة أضعاف، انتقاما لقصف موسكو العاصمة. *** الهجوم الاوكراني المضاد ربما يكون قد بدأ بتحقيق انتصار نفسي ومعنوي بقصف العاصمة الروسية، وعودة أكثر من 30 ألف جندي اوكراني جرى تدريبهم في لندن وبرلين وواشنطن لتنفيذ هذه المهمة، ولعل سقوط صاروخ روسي على بولندا العضو في حلف الناتو يوم امس هو الذريعة. ميدفيديف الناطق الرسمي باسم الرئيس بوتين ونائبه في مجلس الأمن القومي قال قبل اشهر ان عقيدة الجيش الروسي تتلخص في الرد نوويا على أي عدوان يستهدف الأراضي الروسية فهل ستلجأ موسكو الى هذا الخيار بعد وصول المسيّرات الأوكرانية الى العاصمة موسكو، ومتى، وكيف؟ ستالين، كان يؤمن بأن الطريق الأسرع لكسب الحروب هي الهجوم، وليس الدفاع، ولهذا لم يعر أي اهتمام لتصاعد الخسائر السوفيتية اثناء الحرب العالمية الثانية خلال تصديها للهجوم النازي، وزادت عن 37 مليون قتيل، وكان النصر حليف روسيا في نهاية المطاف، وهناك من يهمس في موسكو بأن بوتين وجنرالاته يؤمنون بهذه النظرية أيضا. وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو توعد أوكرانيا برد حاسم في الأيام القليلة المقبلة، وما علينا الا الانتظار

    رفض الاعتراف بالهزيمة.. كليتشدار أوغلو أمام أنصاره: هذه أكثر انتخابات غير عادلة وهناك صعوبات تنتظر تركيا

    النداء الأخير.. قبل النفير

    العيون الخمس”.. أميركا تتأهب للصين في الأزمة السيبرانية

    أمريكا وأزمة سقف الديون التي تهدد البلاد بمرحلة “كارثية”..

    السعودية تسحب ملف تنظيم حج السوريين من يد المُعارضة وتُعيدها إلى الحكومة السورية

    إيران تكشف لأول مرة عن أحدث صواريخها “الباليستية”.. مداه 2000 كيلومتر مع رأس حربي وزنه 1500 كيلوجرام

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل  إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

    كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

    لأول مرة في سورية  “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

    لأول مرة في سورية “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

    غضب في روسيا وابتهاج في أوكرانيا بعد وصول حرب المسيّرات الى قلب موسكو.. كيف سيكون الرد الروسي “الحاسم” وما هي الاحتمالات الأربعة المرجحة؟ وهل يتبنى بوتين نظرية ستالين التي هزمت النازية؟ ولماذا لا نستبعد صيفا نوويا.. كليا او تكتيكيا؟ عبد الباري عطوان الهجوم الذي شنته اوكرانيا واستخدمت فيه 30 مسيّرة على العاصمة الروسية موسكو يوم امس الثلاثاء وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل عام ونصف تقريبا، يعني ان حرب المسيّرات هذه باتت تشكل نقطة تحول رئيسية، وربما تعجل من المواجهة المنتظرة والمباشرة بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وروسيا. خطورة هذا الهجوم المفاجئ الذي جاء بعد انتصارات روسية كبيرة في باخموت الاستراتيجية التي تحولت الى مقبرة لآلاف الجنود الاوكرانيين الذين كانوا يقاتلون بشراسة من اجل عدم سقوطها، يتمثل في كونه يوجه ضربة معنوية ونفسية قوية لروسيا، من خلال نقل الحرب لأول مرة الى العمق الروسي، وقلب العاصمة، وكشف ثغرات “فاضحة” في الدفاعات الجوية التي من المفترض ان توفر الحماية لها. ad ابتهاج في أوكرانيا وبعض العواصم الغربية الداعمة لها، وخاصة واشنطن، وغضب وانتقادات في موسكو، فحتى الرئيس فلاديمير بوتين اعترف بأن الهجوم الاوكراني “الكبير” بالمسيّرات على العاصمة، وبعض البلدان الروسية الحدودية يهدف الى ترويع روسيا واستفزازها، وعقد اجتماعا لكبار جنرالاته لبحث الرد، وتطويق هذه الصدمة، وامتصاص حالة القلق والغضب في أوساط الرأي العام. *** يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الروسية المتخصصة في تجنيد المرتزقة، والتي لعبت الدور الأكبر في استعادة باخموت وبّخ القادة العسكريين الروس ووصفهم بأنهم “حثالة” و”خنازير” لعجزهم عن حماية العاصمة موسكو وسماحهم لوصول المسّيرات الأوكرانية الى موسكو. اما رمضان قادروف رئيس الشيشان المقرب من بوتين، فطالب بإعلان الاحكام العرفية في جميع انحاء البلاد للقضاء على العصابات الإرهابية حسب وصفه. لا نجال مطلقا بأن وصول المسيّرات الى العاصمة موسكو، وتحليق ثلاثة أخرى قبل ثلاثة أسابيع فوق الكرملين في مهمة لاغتيال الرئيس بوتين، وقصف واشعال الحرائق في مصافي النفط في أكثر من مدينة روسية يشكل احراجا للقيادة الروسية وسيدفعها حتما للرد. الغرب مهد لهذا التطور الخطير في سير المعارك، بتكثيف تسليحه للجيش الاوكراني بمعدات واسلحة متطورة مثل دبابات ليوبارد، ومنظومات صواريخ باتريوت الدفاعية الجوية، وصواريخ “هيرماس” الأرضية، واخيرا الطائرات المقاتلة من نوع “اف 16″، وقبل هذا وذاك القنابل المجهزة باليورانيوم المنضب الامر الذي يؤكد ان الهجوم الاوكراني المضاد لاستعادة الأقاليم الخمسة التي ضمتها موسكو في دونباس وشبه جزيرة القرم قد بات وشيكا، وقد يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة. الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا التي يقود جنرالاتها هذه الحرب من خلف ستار هي التي فاجأت الرئيس بوتين وقيادته العسكرية بنقل الحرب الى العمق الروسي، لترهيب الشعب الروسي الذي ظل بعيدا عنها ومعاركها، ويبدو انهم حققوا بعض النجاح حيث بدأت القيادة الروسية في إجلاء الأطفال والمدنيين من المدن الحدودية القريبة من أوكرانيا التي قصفتها القوات الأوكرانية بأكثر من 260 قذيفة هاون في الأسبوعين الماضيين. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هذه الأيام هو كيف سيكون الرد الروسي على هذا الانتهاك الاوكراني “الناتوي” الخطير، والأسلحة التي سيتم استخدامها؟ هناك اربعة احتمالات مرجحة في هذا الصدد: الأول: استخدام أسلحة نووية تكتيكية لضرب اهداف في العمق الاوكراني، خاصة ان رئيس روسيا البيضاء أعلن عن وصول هذه القنابل الى بلاده. الثاني: توجيه ضربات الى بعض العواصم الغربية، وخاصة لندن وبرلين ووارسو باعتبارها تلعب دورا مباشرا في هذه الحرب ضد روسيا، حيث وجه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي تهديدا مباشرا للندن التي وصفها بالعدو الابدي، وقال ان اي مسؤول بريطاني يساعد أوكرانيا في الحرب سيكون هدفا عسكريا مشروعا، وبريطانيا أصبحت في حالة حرب مع موسكو. الثالث: روسيا لم تستخدم حتى الآن الا ربع قدراتها العسكرية في الحرب الأوكرانية ومن غير المستبعد ان ترفع هذه النسبة وتستخدم المزيد من صواريخ “كينجال” الأسرع من الصوت التي فشلت منظومات باتريوت في اعتراضها، وتوسيع مشاركة القوات والسفن البحرية، ولعل تدمير آخر فرقاطة عسكرية في البحرية الأوكرانية اليوم واغراقها هو أحد المؤشرات في هذا الصدد. الرابع: شن هجوم بري وجوي كاسح على العاصمة الأوكرانية كييف، ومحاولة احتلالها، فالرد الروسي على ارسال ثلاث مسيّرات في مهمة لإغتيال بوتين جاء بقصف مكثف بالصواريخ والمسيّرات من بينها الإيرانية الصنع من نوع “شاهد”، وربما يأتي الرد اقوى بعدة أضعاف، انتقاما لقصف موسكو العاصمة. *** الهجوم الاوكراني المضاد ربما يكون قد بدأ بتحقيق انتصار نفسي ومعنوي بقصف العاصمة الروسية، وعودة أكثر من 30 ألف جندي اوكراني جرى تدريبهم في لندن وبرلين وواشنطن لتنفيذ هذه المهمة، ولعل سقوط صاروخ روسي على بولندا العضو في حلف الناتو يوم امس هو الذريعة. ميدفيديف الناطق الرسمي باسم الرئيس بوتين ونائبه في مجلس الأمن القومي قال قبل اشهر ان عقيدة الجيش الروسي تتلخص في الرد نوويا على أي عدوان يستهدف الأراضي الروسية فهل ستلجأ موسكو الى هذا الخيار بعد وصول المسيّرات الأوكرانية الى العاصمة موسكو، ومتى، وكيف؟ ستالين، كان يؤمن بأن الطريق الأسرع لكسب الحروب هي الهجوم، وليس الدفاع، ولهذا لم يعر أي اهتمام لتصاعد الخسائر السوفيتية اثناء الحرب العالمية الثانية خلال تصديها للهجوم النازي، وزادت عن 37 مليون قتيل، وكان النصر حليف روسيا في نهاية المطاف، وهناك من يهمس في موسكو بأن بوتين وجنرالاته يؤمنون بهذه النظرية أيضا. وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو توعد أوكرانيا برد حاسم في الأيام القليلة المقبلة، وما علينا الا الانتظار

    رفض الاعتراف بالهزيمة.. كليتشدار أوغلو أمام أنصاره: هذه أكثر انتخابات غير عادلة وهناك صعوبات تنتظر تركيا

    النداء الأخير.. قبل النفير

    العيون الخمس”.. أميركا تتأهب للصين في الأزمة السيبرانية

    أمريكا وأزمة سقف الديون التي تهدد البلاد بمرحلة “كارثية”..

    السعودية تسحب ملف تنظيم حج السوريين من يد المُعارضة وتُعيدها إلى الحكومة السورية

    إيران تكشف لأول مرة عن أحدث صواريخها “الباليستية”.. مداه 2000 كيلومتر مع رأس حربي وزنه 1500 كيلوجرام

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
البلاد برس
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face

تبييض الأموال ينتشر بسرعة… والتحذيرات الدولية تتوالى

بواسطة تركي صقر
مارس 30, 2023
في : اقتصاد
Reading Time:1min read
Print 🖨 PDF 📄 eBook 📱
الكاتب: رنى سعرتي – نداء الوطن
  • صندوق النقد الدولي
  • لبنان
  • نسيب غبري

يشكل ما صرّح به وفد صندوق النقد الدولي خلال زيارته الاخيرة الى لبنان دافعاً اضافياً وأساسياً في زيادة احتمال خفض تصنيف لبنان من قبل مجموعة العمل المالي (Financial Action Task Force) (FATF) الى القائمة الرمادية أو حتى القائمة السوداء، في الموعد المحدد من قبلها في ايار 2023. فتقييم صندوق النقد يعتبر معياراً اساسياً تتبناه الجهات الاجنبية لدى اعادة النظر في تصنيفاتها.

وإذا كان تقرير الصندوق قد أكد أن «لبنان في لحظة خطيرة للغاية، عند مفترق طرق، وأن التقاعس عن اتخاذ إجراءات مطلوبة من شأنه أن يدخل البلاد في أزمة لا نهاية لها»، فان هذا التصريح ليس بالطبع عامل جذب لثقة المجتمع الدولي. وإذا كان الصندوق قد اشار الى ضرورة «اسراع الحكومة والبرلمان ومصرف لبنان سوياً في اتخاذ إجراءات حاسمة للتصدي للضعف المؤسسي والهيكلي طويل الأمد»، فان هذا الامر أيضاً لا يساهم في الحفاظ على تصنيف لبنان الحالي. أما توقع صندوق النقد الدولي بأن «الطابع غير الرسمي للاقتصاد سيزداد وسيرتفع خطر ترسخ الأنشطة غير المشروعة في الاقتصاد»، فان هذا الامر لا يشير سوى الى توقعات بازدهار عمليات تبييض الاموال خصوصاً ان الصندوق اشار «إلى تسارع مخاطر الدولرة النقدية المرتفعة بالفعل».

 

توقّع الاسوأ؟

هذه المعطيات التي قدمها صندوق النقد الدولي تصب في صلب العوامل المعتمدة من قبل مجموعة العمل الدولي لتصنيف البلاد، حيث ان المجموعة تصدر تصنيفاتها على اساس مدى التزام الدول في قوانين مكافحة تبييض الاموال وتمويل الارهاب. وقد سبق ان صنفت لبنان في أواخر التسعينات في المنطقة الرمادية، وحصلت بعدها ورشة تشريعية لإقرار قوانين الالتزام بمكافحة تبييض الاموال وتمويل الارهاب، وأُزيل لبنان عن هذه القائمة.

وأكدت مصادر مالية ونقدية أن ثمة تقارير موثوقة باتت تشير بوضوح الى انتشار عمليات تبييض الأموال بسرعة في لبنان، وهناك صفقات كبيرة تدفع بالكاش من دون معرفة مصادر تلك الاموال، اضافة الى اموال تجارة المخدرات (لا سيما الكابتاغون)، فضلاً عن اسئلة تأتي من جهات دولية عن مؤسسة القرض الحسن التابعة لـ»حزب الله» والتي هي خارج اي رقابة رسمية، ومصادر الأموال التي تقرضها لعملائها غير معروفة.

إقتصاد الكاش

اليوم مع تحوّل الاقتصاد الى اقتصاد نقدي بنسبة تراوح تقديراتها بين 60 و80% ومع فقدان المصارف لوظائفها الاساسية أبرزها امكانية تتبّع حركة الاموال في البلاد، ومع نمو اقتصاد الظلّ أي غير الشرعي بنسبة تفوق حجم الاقتصاد الرسمي، ومع انتشار فوضى تحويل الاموال من خارج النظام المصرفي، فان الالتزام بقوانين مكافحة تبييض الاموال وتمويل الارهاب أصبح أمراً شبه مستحيل. وبالتالي أصبح الدافع لتخفيض تصنيف لبنان الى القائمة الرمادية شبه محسوم، لا بل حتّى ان امكانية خفضه الى القائمة السوداء بات وارداً ايضاً.

تضم القائمة الرمادية الدول الخاضعة للمتابعة المتزايدة وهي الدول التي تعمل مع مجموعة العمل المالي لمعالجة أوجه القصور في أنظمة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وانتشار التسلح، حيث تتعهد هذه الدول باتباع خطة العمل المحددة للوفاء بمعالجة أوجه القصور لديها.

أما القائمة السوداء فهي تضم الدول مرتفعة المخاطر مثل ايران وكوريا الشمالية، اي الدول التي لديها أوجه قصور استراتيجية في نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وانتشار التسلح والتي تدعو مجموعة العمل المالي جميع الدول الأعضاء الى اتخاذ تدابير مضادة بحقها.

ستسوء العلاقة مع البنوك المراسلة

في هذا الاطار، اعتبر النائب السابق لحاكم مصرف لبنان سمير حمود ان لبنان متجّه نحو خفض تصنيفه الى القائمة الرمادية في ظلّ تحوّل كافة التعاملات من مصرفية الى نقدية ومع ازدهار عمليات تبييض الاموال، موضحاً لـ»نداء الوطن» ان تداعيات هذا الامر تطال التحويلات المالية المصرفية التي تعتمد عليها عملية الاستيراد بشكل اكبر (19 مليار دولار سنوياً) بالاضافة الى تحويلات المغتربين (7 مليارات دولار)، «وبالتالي ستسوء علاقة المصارف اللبنانية مع البنوك المراسلة بعد تصنيف لبنان ضمن قائمة الدول غير المتعاونة والمشكوك بمصدر الاموال المستخدمة في قطاعها المصرفي. وستخضع التحويلات المالية الى رقابة متشددة أكثر، الامر الذي سيؤدي الى تأخر إتمامها لفترات طويلة لزوم التدقيق بها وبمصدرها ووجهة تحويلها».

كما لفت حمود الى ان شروط التحويلات المالية تصبح اكثر صرامة، وتنحصر فقط بالعلاقات التجارية والعائلية الموثقة، في حين قد تُرتجع بعض التحويلات المالية مما يؤدي الى تدهور العلاقة مع البنوك المراسلة التي قد تقرر وقف التعامل مع المصارف اللبنانية لخفض نسبة مخاطرها.

بالاضافة الى ذلك، اشار حمود الى ان قدرة المصارف على تحمّل كلفة الامتثال للمعايير المتشددة والشروط الاضافية التي يستوجبها تصنيف لبنان ضمن القائمة الرمادية، ستكون ايضاً تحدّياً للمصارف الصغيرة التي يمكن ان تعجز عن الاستمرار، «وبالتالي فان خفض التصنيف سيشكل سبباً اضافياً للمصارف غير القابلة للعيش، للخروج مسبقاً من السوق».

أما في حال تصنيف لبنان ضمن القائمة السوداء وهو الامر الذي يستبعده حمود، فان ذلك سيدفع البنوك المراسلة الى طلب اقفال حسابات المصارف اللبنانية لديها، «ولكنّ لبنان لن يصل الى هذه المرحلة رغم ان الضغوطات ستزداد عليه».

لا داعي للهلع

من جهته، أشار الخبير الاقتصادي الدكتور نسيب غبريل الى ان مجموعة العمل الدولي أصدرت في 23 شباط الماضي القائمة الرمادية المحدثة واضافت دولاً جديدة مثل نيجيريا وجنوب أفريقيا. ولكن لم تضف لبنان على تلك القائمة ولم تقم بذكر لبنان في بيانها، «وبالتالي لا داعي للتكهنات والتهويل بان المجموعة ستضيف لبنان على اللائحة الرمادية قبل صدور أي شيء رسمي منها».

وأوضح لـ»نداء الوطن» ان مجموعة العمل الدولي تقوم بمراجعات دورية لتقييم التزام الدول بالمعايير الدولية لمكافحة تبييض الاموال وتمويل الارهاب. وتطالب الدول المصنّفة ضمن القائمة الرمادية الالتزام بمجموعة من الاجراءات بالتعاون مع السلطات المعنيّة لمكافحة تبييض الاموال وتمويل الارهاب ضمن مهلة زمنية محددة. في غضون ذلك، فان دوائر الامتثال في البنوك المراسلة هي التي تقرر وقف التعامل أم لا مع مصارف الدول المصنّفة ضمن القائمة الرمادية

ADVERTISEMENT

ذات صلة ، مقالات

اقتصاد

فترة سماح جديدة يُعطيها المجتمع الدولي للبنان لاصلاح وضعه المالي والاقتصادي

مايو 29, 2023
اقتصاد

هل ستؤدي ازمة رفع سقف الدين الأمريكي الى إنهيارات اقتصادية

مايو 25, 2023
اقتصاد

الدولار الجمركي يرفع الأسعار ولا يشفي “غليل” الخزينة

مايو 19, 2023
اقتصاد

انخفاض كبير بأسعار السمك في اللاذقية.. البلميدا والسردين يتصدران العرض والطلب

مايو 18, 2023
أعرض المزيد
التالي

الشيخ محمد بن زايد يصدر مرسوما بتعيين نجله خالد ولياً لعهد أبوظبي

Discussion about this post

من منشوراتنا

temp

بواسطة تركي صقر
مايو 29, 2023
0

اقرأ المزيد

انفجار بالقرب من خط أنابيب النفط في مقاطعة بسكوف الروسية

مايو 28, 2023

يونيو 1, 2023

فترة سماح جديدة يُعطيها المجتمع الدولي للبنان لاصلاح وضعه المالي والاقتصادي

مايو 29, 2023
الأسوء لم يأت بعد

الأسوء لم يأت بعد

مايو 28, 2023

آخر ما نشرنا

كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل  إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

كأحد مخرجات منصة فرصة للتمويل إطلاق مشروع “اللبيب” للصم والبكم في سورية

يونيو 1, 2023
لأول مرة في سورية  “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

لأول مرة في سورية “كاش IN” تجربة جديدة في الإيداع المصرفي بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق خدمة الإيداع النقدي عبر الجهاز الآلي

يونيو 1, 2023

يونيو 1, 2023

غضب في روسيا وابتهاج في أوكرانيا بعد وصول حرب المسيّرات الى قلب موسكو.. كيف سيكون الرد الروسي “الحاسم” وما هي الاحتمالات الأربعة المرجحة؟ وهل يتبنى بوتين نظرية ستالين التي هزمت النازية؟ ولماذا لا نستبعد صيفا نوويا.. كليا او تكتيكيا؟ عبد الباري عطوان الهجوم الذي شنته اوكرانيا واستخدمت فيه 30 مسيّرة على العاصمة الروسية موسكو يوم امس الثلاثاء وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل عام ونصف تقريبا، يعني ان حرب المسيّرات هذه باتت تشكل نقطة تحول رئيسية، وربما تعجل من المواجهة المنتظرة والمباشرة بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وروسيا. خطورة هذا الهجوم المفاجئ الذي جاء بعد انتصارات روسية كبيرة في باخموت الاستراتيجية التي تحولت الى مقبرة لآلاف الجنود الاوكرانيين الذين كانوا يقاتلون بشراسة من اجل عدم سقوطها، يتمثل في كونه يوجه ضربة معنوية ونفسية قوية لروسيا، من خلال نقل الحرب لأول مرة الى العمق الروسي، وقلب العاصمة، وكشف ثغرات “فاضحة” في الدفاعات الجوية التي من المفترض ان توفر الحماية لها. ad ابتهاج في أوكرانيا وبعض العواصم الغربية الداعمة لها، وخاصة واشنطن، وغضب وانتقادات في موسكو، فحتى الرئيس فلاديمير بوتين اعترف بأن الهجوم الاوكراني “الكبير” بالمسيّرات على العاصمة، وبعض البلدان الروسية الحدودية يهدف الى ترويع روسيا واستفزازها، وعقد اجتماعا لكبار جنرالاته لبحث الرد، وتطويق هذه الصدمة، وامتصاص حالة القلق والغضب في أوساط الرأي العام. *** يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الروسية المتخصصة في تجنيد المرتزقة، والتي لعبت الدور الأكبر في استعادة باخموت وبّخ القادة العسكريين الروس ووصفهم بأنهم “حثالة” و”خنازير” لعجزهم عن حماية العاصمة موسكو وسماحهم لوصول المسّيرات الأوكرانية الى موسكو. اما رمضان قادروف رئيس الشيشان المقرب من بوتين، فطالب بإعلان الاحكام العرفية في جميع انحاء البلاد للقضاء على العصابات الإرهابية حسب وصفه. لا نجال مطلقا بأن وصول المسيّرات الى العاصمة موسكو، وتحليق ثلاثة أخرى قبل ثلاثة أسابيع فوق الكرملين في مهمة لاغتيال الرئيس بوتين، وقصف واشعال الحرائق في مصافي النفط في أكثر من مدينة روسية يشكل احراجا للقيادة الروسية وسيدفعها حتما للرد. الغرب مهد لهذا التطور الخطير في سير المعارك، بتكثيف تسليحه للجيش الاوكراني بمعدات واسلحة متطورة مثل دبابات ليوبارد، ومنظومات صواريخ باتريوت الدفاعية الجوية، وصواريخ “هيرماس” الأرضية، واخيرا الطائرات المقاتلة من نوع “اف 16″، وقبل هذا وذاك القنابل المجهزة باليورانيوم المنضب الامر الذي يؤكد ان الهجوم الاوكراني المضاد لاستعادة الأقاليم الخمسة التي ضمتها موسكو في دونباس وشبه جزيرة القرم قد بات وشيكا، وقد يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة. الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا التي يقود جنرالاتها هذه الحرب من خلف ستار هي التي فاجأت الرئيس بوتين وقيادته العسكرية بنقل الحرب الى العمق الروسي، لترهيب الشعب الروسي الذي ظل بعيدا عنها ومعاركها، ويبدو انهم حققوا بعض النجاح حيث بدأت القيادة الروسية في إجلاء الأطفال والمدنيين من المدن الحدودية القريبة من أوكرانيا التي قصفتها القوات الأوكرانية بأكثر من 260 قذيفة هاون في الأسبوعين الماضيين. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هذه الأيام هو كيف سيكون الرد الروسي على هذا الانتهاك الاوكراني “الناتوي” الخطير، والأسلحة التي سيتم استخدامها؟ هناك اربعة احتمالات مرجحة في هذا الصدد: الأول: استخدام أسلحة نووية تكتيكية لضرب اهداف في العمق الاوكراني، خاصة ان رئيس روسيا البيضاء أعلن عن وصول هذه القنابل الى بلاده. الثاني: توجيه ضربات الى بعض العواصم الغربية، وخاصة لندن وبرلين ووارسو باعتبارها تلعب دورا مباشرا في هذه الحرب ضد روسيا، حيث وجه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي تهديدا مباشرا للندن التي وصفها بالعدو الابدي، وقال ان اي مسؤول بريطاني يساعد أوكرانيا في الحرب سيكون هدفا عسكريا مشروعا، وبريطانيا أصبحت في حالة حرب مع موسكو. الثالث: روسيا لم تستخدم حتى الآن الا ربع قدراتها العسكرية في الحرب الأوكرانية ومن غير المستبعد ان ترفع هذه النسبة وتستخدم المزيد من صواريخ “كينجال” الأسرع من الصوت التي فشلت منظومات باتريوت في اعتراضها، وتوسيع مشاركة القوات والسفن البحرية، ولعل تدمير آخر فرقاطة عسكرية في البحرية الأوكرانية اليوم واغراقها هو أحد المؤشرات في هذا الصدد. الرابع: شن هجوم بري وجوي كاسح على العاصمة الأوكرانية كييف، ومحاولة احتلالها، فالرد الروسي على ارسال ثلاث مسيّرات في مهمة لإغتيال بوتين جاء بقصف مكثف بالصواريخ والمسيّرات من بينها الإيرانية الصنع من نوع “شاهد”، وربما يأتي الرد اقوى بعدة أضعاف، انتقاما لقصف موسكو العاصمة. *** الهجوم الاوكراني المضاد ربما يكون قد بدأ بتحقيق انتصار نفسي ومعنوي بقصف العاصمة الروسية، وعودة أكثر من 30 ألف جندي اوكراني جرى تدريبهم في لندن وبرلين وواشنطن لتنفيذ هذه المهمة، ولعل سقوط صاروخ روسي على بولندا العضو في حلف الناتو يوم امس هو الذريعة. ميدفيديف الناطق الرسمي باسم الرئيس بوتين ونائبه في مجلس الأمن القومي قال قبل اشهر ان عقيدة الجيش الروسي تتلخص في الرد نوويا على أي عدوان يستهدف الأراضي الروسية فهل ستلجأ موسكو الى هذا الخيار بعد وصول المسيّرات الأوكرانية الى العاصمة موسكو، ومتى، وكيف؟ ستالين، كان يؤمن بأن الطريق الأسرع لكسب الحروب هي الهجوم، وليس الدفاع، ولهذا لم يعر أي اهتمام لتصاعد الخسائر السوفيتية اثناء الحرب العالمية الثانية خلال تصديها للهجوم النازي، وزادت عن 37 مليون قتيل، وكان النصر حليف روسيا في نهاية المطاف، وهناك من يهمس في موسكو بأن بوتين وجنرالاته يؤمنون بهذه النظرية أيضا. وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو توعد أوكرانيا برد حاسم في الأيام القليلة المقبلة، وما علينا الا الانتظار

يونيو 1, 2023
السابق التالي
  • أسرة التحرير
  • اتصل بنا
By: Shmayess - DotCom4Host.

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010