البلاد برس
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • عربي ودولي
    • محليات
    خامات…تصاميم…متانة…جودة  عنوان معرض موتكس خان الحرير

    خامات…تصاميم…متانة…جودة عنوان معرض موتكس خان الحرير

    فعاليات اليوم الرابع لمعرض خان الحرير موتكس

    فعاليات اليوم الرابع لمعرض خان الحرير موتكس

    تقييم وإصلاح وإعادة تأهيل الهياكل الخرسانية…محاضرة برحاب فرع نقابة المهندسبن بدمشق

    تقييم وإصلاح وإعادة تأهيل الهياكل الخرسانية…محاضرة برحاب فرع نقابة المهندسبن بدمشق

    ختام معرض  بيلدكس 23 بدورته الاستثنائية

    ختام معرض بيلدكس 23 بدورته الاستثنائية

    فلسطين التاريخية.. الأرض لأهلها والتاريخ شاهد

    تبادل خبرات واستعراض أحدث التقنيات العالمية ضمن المؤتمر الهندسي السوري الدولي الأول

    تبادل خبرات واستعراض أحدث التقنيات العالمية ضمن المؤتمر الهندسي السوري الدولي الأول

    نوفوسكو شركة وطنية كان لها وقعها الخاص بمعرض الغاز والنفط والبترول لتطوير قطاع النفط والغاز والطاقة في سوريا

    نوفوسكو شركة وطنية كان لها وقعها الخاص بمعرض الغاز والنفط والبترول لتطوير قطاع النفط والغاز والطاقة في سوريا

    ختام فعاليات معرض إكسبو بدورته الرابعة

    ختام فعاليات معرض إكسبو بدورته الرابعة

    الجودة منهج الحياة وجوهرها

    الجودة منهج الحياة وجوهرها

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • عربي ودولي
    • محليات
    خامات…تصاميم…متانة…جودة  عنوان معرض موتكس خان الحرير

    خامات…تصاميم…متانة…جودة عنوان معرض موتكس خان الحرير

    فعاليات اليوم الرابع لمعرض خان الحرير موتكس

    فعاليات اليوم الرابع لمعرض خان الحرير موتكس

    تقييم وإصلاح وإعادة تأهيل الهياكل الخرسانية…محاضرة برحاب فرع نقابة المهندسبن بدمشق

    تقييم وإصلاح وإعادة تأهيل الهياكل الخرسانية…محاضرة برحاب فرع نقابة المهندسبن بدمشق

    ختام معرض  بيلدكس 23 بدورته الاستثنائية

    ختام معرض بيلدكس 23 بدورته الاستثنائية

    فلسطين التاريخية.. الأرض لأهلها والتاريخ شاهد

    تبادل خبرات واستعراض أحدث التقنيات العالمية ضمن المؤتمر الهندسي السوري الدولي الأول

    تبادل خبرات واستعراض أحدث التقنيات العالمية ضمن المؤتمر الهندسي السوري الدولي الأول

    نوفوسكو شركة وطنية كان لها وقعها الخاص بمعرض الغاز والنفط والبترول لتطوير قطاع النفط والغاز والطاقة في سوريا

    نوفوسكو شركة وطنية كان لها وقعها الخاص بمعرض الغاز والنفط والبترول لتطوير قطاع النفط والغاز والطاقة في سوريا

    ختام فعاليات معرض إكسبو بدورته الرابعة

    ختام فعاليات معرض إكسبو بدورته الرابعة

    الجودة منهج الحياة وجوهرها

    الجودة منهج الحياة وجوهرها

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
البلاد برس
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
Smiley face Smiley face

نزار و بلقيس

يناير 16, 2016
في : ثقافة وأدب
Reading Time:1 min read

 

كان الشاعر نزار قباني يلقى قصيدته في إحدى القاعات التي ضمت مهرجاناً شعرياً في بغداد عام 1962م
فوقع بصره وهو يشدو بقصيدته على فتاة عراقية في العشرينات ، شديدة الجمال ، مليحة القوام ، تلاقت أبصارهما مرات ومرات فوقعت في قلبه ، فهام بها.
سأل عنها ، فعلم أنها بلقيس الراوي ،
تعيش في الأعظمية في بيت أنيق ، يطل على نهر دجلة ، فتقدم لخطبتها من أبيها ، و لأن العرب لا يزوجون من تغزل في ابنتهم ، لم يوافق ، فعاد نزار حزيناً إلى أسبانيا حيث كان يعمل في السفارة السورية .
ظلت صورة بلقيس تداعب خياله ولا تغرب عن باله ، لكنه ظل يتبادل معها الرسائل في غفلة من الوالد.
بعد سبع سنوات عاد إلى العراق ليشارك في المربد الشعري وألقى قصيدة أثارت شجون الحضور ، وعلموا أنه يحكى فيها قصة حب عميقة ، فتعاطف معه الشعب العراقي بأسره ، كان يقول في قصيدته :

مرحباً يا عراقُ، جئت أغنيك
و بعـضٌ من الغنـاء بكـاءُ
مرحباً، مرحباً.. أتعرف وجهاً
حفـرته الأيـام و الأنـواء ُ؟
أكل الحب من حشاشة قلبي
والبقايا تقاسمتـها النسـاء
كل أحبابي القدامى نسـوني
لا نوار تجيـب أو عفـراءُ
فالشفـاه المطيبـات رمادٌ
وخيام الهوى رماها الـهواءُ
سكن الحزن كالعصافير قلبي
فالأسى خمرةٌ وقلبي الإنـاءُ
أنا جرحٌ يمشي على قدميه
وخيـولي قد هدها الإعياءُ
فجراح الحسين بعض جراحي
وبصدري من الأسى كربلاءُ
وأنا الحزن من زمانٍ صديقي
وقليـلٌ في عصرنا الأصدقاءُ
كيف أحبابنا على ضفة النهر
وكيف البسـاط والنـدماءُ؟
كان عندي هـنا أميرة حبٍ
ثم ضاعت أميرتي الحسـناءُ
أين وجهٌ في الأعظمية حلوٌ
لو رأته تغار منه السـماءُ؟

نقلت القصة إلى الرئيس العراقي أحمد حسن البكر، فتأثر بها فبعث بوزير الشباب الشاعر شفيق الكمالي ووكيل وزارة الخارجية، والشاعر شاذل طاقة، ليخطباها لنزار من أبيها ، عندها وافق والدها فتزوجا عام 1969 ليعيشا أجمل أيام حياتهما.
و بعد عشر سنوات من الزواج و الترحال قال فيها قصيدة غناها كاظم الساهر مطلعها :

أشهدُ أن لا امرأة ً
أتقنت اللعبة إلا أنتِ
واحتملت حماقتي
عشرة أعوام كما احتملت
واصطبرت على جنوني مثلما صبرت
وقلمت أظافري
ورتبت دفاتري
وأدخلتني روضة الأطفال
إلا أنتِ ..

ما أن أشرق عام 1981م ، و بعد أن استقر بنزار و زوجته المقام في بيروت ، حيث كانت بلقيس تعمل في السفارة العراقية ، حتى كان الخامس عشر من الشهر الأخير من عام 1981 ودعها نزار لتذهب إلى عملها و تصافحا فتعانقا فتفارقا ، فذهبت إلى عملها و ذهب نزار إلى مكتبه بشارع الحمراء ، و بعد أن احتسى قهوته سمع صوت انفجار زلزله من رأسه إلى أخمص قدميه، فنطق دون شعور، قائلاً : ياساتر ياربي ،
و ما هي إلا دقائق حتى جاءه الخبر ينعي له محبوبته التي قتلت في العملية ومعها 61 من الضحايا ،
فكتب فيها قصيدة رثاء لم يكتب أطول منها في حياته، و لا أجمل منها في مسيرته الشعرية هذه قصة الحب والإرهاب ، إنها قصة تؤكد أنه ليس للإرهاب قلب ، و ليس له مبدأ ، و ليس له إيمان.

جزء صغير من قصيدة "بلقيس"

شكراً لكم ..
شكراً لكم . .
فحبيبتي قتلت .. وصار بوسعكم
أن تشربوا كأساً على قبر الشهيده
وقصيدتي اغتيلت ..
وهل من أمـةٍ في الأرض ..
– إلا نحن – تغتال القصيدة ؟
بلقيس …
كانت أجمل الملكات في تاريخ بابل
بلقيس ..
كانت أطول النخلات في أرض العراق
كانت إذا تمشي ..
ترافقها طواويسٌ ..
وتتبعها أيائل ..
بلقيس .. يا وجعي ..
ويا وجع القصيدة حين تلمسها الأنامل
هل يا ترى ..
من بعد شعرك سوف ترتفع السنابل ؟
يا نينوى الخضراء ..
يا غجريتي الشقراء ..
يا أمواج دجلة . .
تلبس في الربيع بساقها
أحلى الخلاخل ..
قتلوك يا بلقيس ..
أية أمةٍ عربيةٍ ..
تلك التي
تغتال أصوات البلابل

Views: 14

Print 🖨 PDF 📄
ADVERTISEMENT

ذات صلة ، مقالات

ريحَ الشمال
ثقافة وأدب

ريحَ الشمال

أكتوبر 27, 2025
12
مونولوج ….
ثقافة وأدب

مونولوج ….

مايو 27, 2025
34
لحظتك الآن عالمك كله
ثقافة وأدب

لحظتك الآن عالمك كله

مايو 11, 2025
14
صورة منقوصة …. بقلم : نسيم الرحبي
ثقافة وأدب

صورة منقوصة …. بقلم : نسيم الرحبي

مايو 11, 2025
24
أعرض المزيد
التالي

العلامات العشر المبكرة لمرض السرطان

BY : refaat

جميع الحقوق محفوظة © 2010-2024

البلاد

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2024@2010