الام رسولة الله لاعمار الكون —- هكذا تصورها صديقتنا التي تخط على درب الكتابة الشعرية رسما نتمناه مزركشا بكل ما يبهج –في حديث لها مع الزميل والشاعر فؤاد حسن لموقع القلم
قالت سراب العمر احمد
كانت لها وقفات سريعة باحت بها ببعض ما لديها :
يدي انسحبت الى الكتابة بالحاح الحرف ليولد
لتجد لكلماتها اذان صاغية وتجد مدخلها للقلب وتقول :
القصيدة التي تراها ابنتي الاجمل حماة الديار عليكم سلام
متى يموت الكاتب ومتى ينصف ؟
يموت الكاتب. في حروفه عندما تكون موحشة وموشحة بالتملق
ينصف الابداع عندما تكون القضيه عامة وشاملة ولصالح الجميع
ينصف الابداع النخبة من القراء
هل من فروق بين كاتب وكاتبة
لافرق بين كاتب اوكاتبة في الصدق المهم يصل الروح قبل الاذن وبنظري الكاتبة لان حسب بنيتها هي الاحن والاصدق
معني الصباح اشراقة الحياة من جديد اي نقطة بدء
أما الوطن —- الحب —– الام فهي عندها
الوطن هوية
الحب به نحيا
الام. رسولة الله لاعمار الكون
بعض مما كتبت
اقرأ باسم نبض وطنك الاغلى…
ورتل تراتيل الخلاص لربك الاعلى..
. ياشام. ياصلة القربى والرحم والعشق…
مابعد العسر الا اليسر…
مابعد العسر الا اليسر
اذا المهاجر..
. اشربت حر الهوى..
. واستهويت سراب الطيف..
. يشتد شوقي لحبق عينيك.
.. اترع كأس التجلي..
. واستحضرني خمر ا عذب الشراب.
… كينونة الروح انت..