Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face
البلاد برس
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    بنك سورية الدولي الإسلامي يحصد جائزتي أفضل بطاقة ائتمانية وأفضل تطبيق موبايل بنكي في سورية لعام ٢٠٢٢

    بنك سورية الدولي الإسلامي يحصد جائزتي أفضل بطاقة ائتمانية وأفضل تطبيق موبايل بنكي في سورية لعام ٢٠٢٢

    لا رئيس للبنان في الجلسة الـ 11.. هكذا جاءت نتائج التصويت

    لا رئيس للبنان في الجلسة الـ 11.. هكذا جاءت نتائج التصويت

    حضور مُميز لأجنحة الشام للطيران في المعرض الدولي للسياحة والسفر (فيتور 2023) في العاصمة الإسبانية مدريد ..

    حضور مُميز لأجنحة الشام للطيران في المعرض الدولي للسياحة والسفر (فيتور 2023) في العاصمة الإسبانية مدريد ..

    مجلس الوزراء: تأمين مستلزمات الإنتاج في المدن والمناطق الصناعية والتشدد بمراقبة الأسواق وأجور النقل

    تعزية

    ممثلاً السيد الرئيس بشار الأسد… المهندس الهلال يشارك في مراسم تشييع جثمان محمد شعبان عزوز

    ممثلاً السيد الرئيس بشار الأسد… المهندس الهلال يشارك في مراسم تشييع جثمان محمد شعبان عزوز

    مجلس الشعب يناقش مشروع قانون لتوحيد الهيئة الناظمة لجميع الاستثمارات

    مجلس الشعب يناقش مشروع قانون لتوحيد الهيئة الناظمة لجميع الاستثمارات

    غوتيريش مستعد للوساطة بين موسكو وكييف لإنهاء النزاع بأسرع وقت مع اشتداد المعارك بعد السيطرة على سوليدار

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    بنك سورية الدولي الإسلامي يحصد جائزتي أفضل بطاقة ائتمانية وأفضل تطبيق موبايل بنكي في سورية لعام ٢٠٢٢

    بنك سورية الدولي الإسلامي يحصد جائزتي أفضل بطاقة ائتمانية وأفضل تطبيق موبايل بنكي في سورية لعام ٢٠٢٢

    لا رئيس للبنان في الجلسة الـ 11.. هكذا جاءت نتائج التصويت

    لا رئيس للبنان في الجلسة الـ 11.. هكذا جاءت نتائج التصويت

    حضور مُميز لأجنحة الشام للطيران في المعرض الدولي للسياحة والسفر (فيتور 2023) في العاصمة الإسبانية مدريد ..

    حضور مُميز لأجنحة الشام للطيران في المعرض الدولي للسياحة والسفر (فيتور 2023) في العاصمة الإسبانية مدريد ..

    مجلس الوزراء: تأمين مستلزمات الإنتاج في المدن والمناطق الصناعية والتشدد بمراقبة الأسواق وأجور النقل

    تعزية

    ممثلاً السيد الرئيس بشار الأسد… المهندس الهلال يشارك في مراسم تشييع جثمان محمد شعبان عزوز

    ممثلاً السيد الرئيس بشار الأسد… المهندس الهلال يشارك في مراسم تشييع جثمان محمد شعبان عزوز

    مجلس الشعب يناقش مشروع قانون لتوحيد الهيئة الناظمة لجميع الاستثمارات

    مجلس الشعب يناقش مشروع قانون لتوحيد الهيئة الناظمة لجميع الاستثمارات

    غوتيريش مستعد للوساطة بين موسكو وكييف لإنهاء النزاع بأسرع وقت مع اشتداد المعارك بعد السيطرة على سوليدار

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
البلاد برس
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

ثقافة السيلفي

بواسطة admin
أغسطس 20, 2015
في : ثقافة وأدب
Reading Time:1min read
Print 🖨 PDF 📄 eBook 📱


السيلفي رهان أيضا على المصادفة الخارقة من قبيل ذلك، تلك السيدة الأميركية التي التقطت لنفسها سيلفي على الجسر، وبالصدفة كان خلفها شخص ينتحر برمي نفسه من أعلى الجسر.
العرب سعيد ناشيد [نُشر في 20/08/2015، العدد: 10013، ص(24)]
كان المصعد الزّجاجي يرتفع إلى الأعلى برفق وهدوء، وكانت دائرة الرؤية تزداد بسطا واتساعا. في تلك الأثناء، طلبتُ من ابنتي أن تنظر إلى الأضواء المتلألئة في الأسفل ثم ترفع عينيها وتجيلها في امتداد الأفق المتّسع، ثم تأخذ نفسا عميقا وتستمتع بنشوة المعراج. شرحتُ لها بأنها إن فعلت ذلك فقد تكتشف في نفسها شعورا جديدا، وقد تغمرها بهجة لم تألفها من قبل. لكنها بدل أن تنخرط في هذا التمرين الممتع أخرجت هاتفها المحمول ووجّهته نحو ذاتها وشرعت في التقاط صور لنفسها.

كانت تبتسم حينا، وتميل برأسها يمينا أو يسارا حينا، وتلعب بملامح وجهها أو تعبث بها أحيانا أخرى. في تلك الأثناء انتبهتُ إلى أن الآخرين كانوا يفعلون نفس الشيء. وكان هذا الأمر حجّتها عليّ. غرقتُ في لحظة تأمل: ما مغزى أن يضحي الإنسان بفرصة الاستمتاع بنشوة الحياة ويضيع الوقت، كل الوقت، في التقاط صور ميتة تخبر الآخرين عن تجربة بلا حياة، عن لحظة بلا ذات، عن مظهر بلا عمق، عن مغامرة لم يشعر فيها صاحبها بأي شيء؛ لأنه كان مشغولا بذاته، بملامح وجهه، بأسلوب ابتسامته، وبوضعية كاميرا الهاتف المحمول أثناء التقاط الصور التي باتت تسمى -ويا للغرابة- بالصور الذاتية، غير أن الذات فيها ذائبة وعنها غائبة؟

تذكرت بعض نجوم السينما العالمية الذين انتهى بهم المطاف في الأخير إلى الإصابة بالاكتئاب، أو انتهوا إلى الانتحار بعد أن غرقوا في حياة الصورة، وفقدوا القدرة على العيش في الحياة الواقعية. خشيت أن يصبح هذا الحال مآل الكثيرين.

يقترب المصعد من النهاية. هكذا يخبرنا المنبه. فما الذي اكتشفته ابنتي من تجربة المعراج؟ ما الذي اكتشفه الآخرون الذين كانوا معنا؟ شيء واحد مؤكد: في تلك التجربة لا أحد انتبه لأي شيء، لا أحد استمتع بأي شيء، لا أحد ابتهج بأي شيء. كان الكل مهجوساً بالتقاط صور ذاتية لملامح الوجه، لشارة اليدين، للابتسامة المعبرة أو البلهاء، صور بلا حياة، بل صور على حساب الحياة. إنه عصر السيلفي. موضة أم مرض؟ ثقافة أم تفاهة؟ لهو أم هراء؟

السيلفي، مصطلح انتشر في الشهور القليلة الماضية كالنار في الهشيم، ويدل على الصورة الذاتية التي يلتقطها الشخص لنفسه بشيء من العفوية، باستعمال أحد الهواتف الذكية، ولغاية نشرها في منتديات التواصل الاجتماعي، ومن ثم الاستمتاع بما يشبه الشهرة لبعض الوقت. تجربة تذكرنا بما قاله المفكر الأميركي ألفن توفلر في كتاب أصدره قبل نحو ثلاثة عقود، “حضارة الموجة الثالثة”، حين قال إن الثورة التكنولوجية الجارية ستمنح لكل شخص فرصة أن يصبح مشهورا لمدة ثلاث دقائق على الأقل. السيلفي رهان أيضا على المصادفة الخارقة. من قبيل ذلك، تلك السيدة الأميركية التي التقطت لنفسها سيلفي على الجسر، وبالصدفة كان خلفها شخص ينتحر برمي نفسه من أعلى الجسر، لكنها المصادفة التي منحت لتلك السيدة المغمورة فرصة الاستمتاع بالشهرة العالمية لعدة ساعات.

اليوم، نرى رواد فضاء يلتقطون سيلفي في الفضاء الخارجي على حساب التركيز الذهني المطلوب في بعض الأحيان؛ نرى حجاجا في بيت الله الحرام يلتقطون سيلفي أثناء شعيرة الطواف على حساب التركيز التعبدي المطلوب، وأمام استهجان علماء دين لا يقدرون على فعل أي شيء؛ نرى مرضى في المستشفيات يلتقطون سيلفي قد يشوش على التركيز المهني للطاقم الطبي في بعض الحالات؛ نرى جنودا مقاتلين أثناء العمليات ينشغلون بالتقاط صور السيلفي على حساب التركيز القتالي المطلوب في بعض الجبهات. هذا يعني أننا أمام موجة جارفة. غير أن الإكثار من الشيء يقتله. هذا ما قلته لابنتي.

في نهاية تلك “الرحلة” غير الموفقة بالطبع، وجهت لابنتي عتابا خفيفا، قلت لها: أرى أنك لم تستمتعي بالتجربة كما ينبغي فقد كنت مشغولة بالسيلفي. أجابتني بهدوء: حتى أنت لم تستمتع بالتجربة كما ينبغي فقد كنت مشغولا بما أفعله. هيه، والله معها الحق.

ADVERTISEMENT

ذات صلة ، مقالات

عمار الحمد: مراجعة كتاب عن الحب وشياطين أخرى
ثقافة وأدب

عمار الحمد: مراجعة كتاب عن الحب وشياطين أخرى

ديسمبر 18, 2022
وفاة الكاتب والصحفي قمر الزمان علوش عن عمر ناهز الـ 74 عاماً
ثقافة وأدب

وفاة الكاتب والصحفي قمر الزمان علوش عن عمر ناهز الـ 74 عاماً

أكتوبر 11, 2022
ليلة فرح في مدرج دمر الثقافي
ثقافة وأدب

ليلة فرح في مدرج دمر الثقافي

أكتوبر 4, 2022
هواجس ….( نسيم الرحبي )
ثقافة وأدب

هواجس ….( نسيم الرحبي )

سبتمبر 6, 2022
أعرض المزيد
التالي

كاريكاتور البلاد ( أوس صقر )

Discussion about this post

من منشوراتنا

اقتصاد

زين العملات واقتصاد الكاش… خطر صحي أيضاً! الكاتب: خالد أبو شقرا – نداء الوطن الاقتصاد النقدي تخزين العملات لبنان «المال وسخ الدنيا»، إحدى أشهر المقولات المجازية التي تدل على ضرورة تجنب سلوك طُرق غير أخلاقية للحصول والمحافظة على النقود، تحولت مع الأزمة في لبنان إلى حقيقة. فبالإضافة إلى ما يتيحه الاقتصاد النقدي، المدعوم بمنصة صيرفة، من فرص لتحقيق أرباح مشكوك بنظافتها، فان قسماً من النقود المتداولة في لبنان قذرة من الناحية الفيزيائية أيضاً. حيث يظهر بوضوح تأثّر العديد من الفئات المتداولة بالليرة والدولار بعوامل التخزين السيئة. موظفو المصارف الذين يعملون باحتكاك مباشر مع النقود أكثر من يعاني من قذارة العملات المتداولة. فـ»الكثير من الليرات التي تأتينا «مهلهلة» (مهترئة) وتفوح منها رائحة «العطنة» (الرطوبة)، يقول أحد أمناء الصناديق في بنك لبناني. ونظراً لعدم قدرة ماكنات عدّ الأموال على قراءتها نضطر إلى عدّها يدوياً. الأمر الذي يتسبب بحساسية تزكم الأنوف، وتصيبنا بطفح جلدي. ومما فاقم من حدة المعاناة حمل العملاء رزماً من الليرات بالأكياس والشنط، لتبديلها بالدولار النقدي مع فتح مصرف لبنان السقوف أمام كل المواطنين لتبديل ما بحوزتهم من عملة وطنية إلى دولارات عبر منصة صيرفة». وبحسب أمين الصندوق فان مشكلة العملات المهترئة «لا تقتصر على الليرات، إنما تطول أيضاً الدولارات». وعلى الرغم من الجودة العالية للأوراق الخضراء المطبوعة بدقة واحترافية عالية، والمصممة لمقاومة أسوأ التغيرات الطبيعية والصمود لفترات طويلة، فان «هناك أوراقاً يظهر وكأنها صدئة، وملتصقة بالرباط المطاطي، وتنبعث منها رائحة كريهة». سوء تخزين الليرات الإستفسار عما يدعيه موظفو المصارف بشأن قذارة العملات، قادنا إلى نتيجتين مختلفتين للمشكلة الواحدة. ففي ما يتعلق بالليرة تحديداً يُرجّح رئيس نقابة موظفي المصارف في لبنان أسد خوري أن تكون المشكلة ناتجة عن «الكميات الكبيرة من الليرات المخزّنة منذ انفجار الأزمة الاقتصادية في نهاية العام 2019 بطريقة خاطئة، والتي عادت لتدخل إلى الأسواق من بوابة صيرفة، خصوصاً في الفترات التي تُفتح فيها السقوف». ففي مراحل الأزمة الأولى ولا سيما قبل نهاية العام 2020 كانت المصارف تتيح للعملاء سحب مبالغ كبيرة جداً من الودائع الدولارية بالليرة على سعر صرف 3900 ليرة بداية، ومن ثم على أساس 8000 ليرة. وكان بامكان المودع سحب حتى حدود 5000 دولار من كل حساب يمتلكه منفردأ أو بالشراكة مع غيره. ونتيجة الإرباك والضياع الذي ساد صفوف المودعين في تلك الفترة عمد قسم كبير من المودعين إلى سحب كميات كبيرة من الليرات وتخزينها في البيت، إما لاستخدامها في عمليات الشراء أو لتبديلها بالدولار. ساعدهم في تلك الفترة تقلص الفرق بين سعر السحوبات وسعر السوق الموازية. ومع فتح سقوف صيرفة نبشت هذه الأموال تباعاً من جديد وعادت لتدخل السوق. وبحسب خوري فان «هذه المشكلة تراجعت مؤخراً بشكل كبير حتى كادت تنتفي. فكل النقود بالليرة التي تشوبها العيوب تذهب إلى مصرف لبنان. والأخير يتلفها ويطبع مكانها عملات جديدة». من جهة أخرى يعتبر أحد الخبراء أن «سرعة تداول العملة اللبنانية وتحويلها المتكرر بين الأفراد والمؤسسات ومنصة صيرفة، ومن ثم خروجها من جديد من «المركزي» على شكل رواتب ومدفوعات، لتعود وتدور نفس الدورة هو ما تسبب بهلاكها». المعاناة مع العملات لا تتوقف عند حدود البالية منها، إنما أيضاً الجديدة جداً. فماكنات المصارف لا تتعرف على الطبعة الجديدة من فئة 100 ألف ليرة، نسخة 2022. إلا أن هذه المشكلة كان حلها بسيطاً برأي خوري، و»لم تتطلب أكثر من يوم إلى يومين من أجل تحديث برمجة الماكنات». غياب «الشحّينة» الكبار في ما يتعلق بأوراق الدولار التي تشوبها العيوب قد تكون المشكلة أكثر تعقيداً وكلفة على المواطنين تحديداً. فالمصرف المركزي لا يمكنه استبدالها بعملات نظيفة كما يفعل مع الليرة. الأمر الذي يوقع المواطنين من حملة الدولارات المهترئة ضحية منتهزي الفرص من الصرافين. حيث يشترون هذه الدولارات غير المقبولة بحسم يبلغ 5 في المئة أحياناً كثيرة، ويصل إلى حدود 20 في المئة بحسب حجم تضرر العملة. ذلك مع العلم أن هؤلاء الصرافين يسلمون الأموال إلى شركات الشحن التي تهتم بنقل هذه الأموال إلى الخزينة الاميركية لاستبدالها بكلفة أقل بكثير. «ما يواجهه المواطنون من مشاكل تتعلق باستحالة تصريف العملة الصعبة المتضررة فيزيائيا، أو حتى استبدالها في حال كانت مشرومة أو مفقوداً قسم منها، لم يكن لها وجود قبل العام 2019»، بحسب خبير المخاطر المصرفية د. محمد فحيلي. «إذ مهما كان نوع الضرر في العملة أو حجمه كانت تُسلّم لشركة مكتف للشحن، والأخيرة تسلّم البنوك أو الصرافين بديلاً جديداً عنها بكلفة لا تتجاوز 1 أو 1.5 بالألف». وبحسب فحيلي فان «من واجب الشركات التي تملك رخصة شحن أموال في لبنان (يبلغ عددها 8 شركات صيرفة يحق لها شحن الاوراق النقدية والمعادن الثمينة من لبنان وإليه) لمّ هذه الأموال وتبديلها بأخرى جديدة مقابل عمولة زهيدة». من جهته يعتبر أسد خوري أن «التضييق خلال الفترة الماضية على كبار «الشحّينة» من أمثال شركة مكتف، لم يؤد إلى فقداننا لشركات الشحن المحترمة فحسب، إنما أيضاً سمح للصرافين الصغار بأن يخترعوا أساليب جديدة لتحقيق الأرباح على حساب المواطنين». العملات القذرة وشركات التنظيف السهولة الكبيرة في تبديل العملات الأجنبية التالفة بأخرى جديدة، نفت الحاجة خلال الأعوام الماضية إلى إنشاء شركات متخصصة بتنظيف العملات وإزالة الشوائب عنها على غرار الكثير من البلدان. وقد جنبت شركات شحن الأموال المحترفة على غرار «مكتف ش.م.ل» نشوء مثل هذه الشركات التي يغلب عليها في أحيان كثيرة «طابع غير قانوني» على حد تعبير فحيلي. فـ»أحد الاجراءات الوقائية في حال سرقة الأوراق النقدية من المصارف يتمثل في وضع قنبلة تلوينية تعلّم العملات المسروقة بمجرد فتح الشنطة وذلك لتسهيل عمليات التتبع والملاحقة. ومع وجود مثل هذه الشركات المتخصصة في تنظيف العملات من الصبغات، يصبح خرق الاجراءات الأمنية والوقائية متاحاً. وهذا أمر غير قانوني». 6 نصائح لحفظ النقود الورقية في ظل توسع الاقتصاد النقدي، وأمام انعدام الثقة بشكل كلي بالمصارف يظهر أن اللبنانيين ملزمون باكتناز الاموال في منازلهم ومخابئهم السرية إلى أجل غير مسمى. ولكي لا يقعوا ضحة التخزين الخاطئ والعشوائي ويتعرضون لاستغلال بعض الصرافين، وتكبيدهم أكلافاً باهظة لاستبدال العملات التالفة بأخرى جديدة، ينصح الخبراء باتباع إجراءات بسيطة للمحافظة على نظافة النقود وحمايتها من التلف. ومن هذه الإجراءات: – رش النقود المراد تخزينها بـ «حامض البولي فينيل كلورايد» (PVC) لحمايتها من الأوساخ والرطوبة والحطام. – الاحتفاظ بالنقود بمكان بعيد عن أشعة الشمس المباشرة. – تخزين النقود الورقية في مكان بارد وجاف مثل الخزانات وخزائن الملابس، بعيداً عن الحرارة والرطوبة الزائدة. – المحافظة على جفاف الهواء في أماكن التخزين. – استخدام الآلات المزيلة للرطوبة، المتوفرة بأحجام مختلفة. أو إضافة حبيبات سحب الرطوبة بين كدسات الأموال. – وضع العملات الورقية في مظاريف بلاستيكية خاصة. وليس في الأكياس البلاستيكية العادية فمن المهم أن لا يحتوي النايلون على أي من مواد PVC . فهذه المواد تطلق مع مرور الوقت موادّ كيميائية وغازات يمكن أن تلحق الضرر بالعملات الورقية

بواسطة تركي صقر
يناير 22, 2023
0

اقرأ المزيد
دمار عالمي.. ماذا سيحدث إذا وقع الثوران العظيم لبركان ميرابي في إندونيسيا؟

دمار عالمي.. ماذا سيحدث إذا وقع الثوران العظيم لبركان ميرابي في إندونيسيا؟

يناير 22, 2023
بنك سورية الدولي الإسلامي يحصد جائزتي أفضل بطاقة ائتمانية وأفضل تطبيق موبايل بنكي في سورية لعام ٢٠٢٢

بنك سورية الدولي الإسلامي يحصد جائزتي أفضل بطاقة ائتمانية وأفضل تطبيق موبايل بنكي في سورية لعام ٢٠٢٢

يناير 21, 2023

أوكرانيا تأسف بإزاء تردد الغرب في إمدادها بدبابات ثقيلة.. ورئيسة لجنة الدفاع بالبرلمان الألماني تطالب شولتس بإعلان صريح بشأن الدعم

يناير 22, 2023

انتظروا هجوما روسيا كبيرا وكاسرا لموازين الميدان في أوكرانيا

يناير 22, 2023

آخر ما نشرنا

انتظروا هجوما روسيا كبيرا وكاسرا لموازين الميدان في أوكرانيا

يناير 22, 2023

زين العملات واقتصاد الكاش… خطر صحي أيضاً! الكاتب: خالد أبو شقرا – نداء الوطن الاقتصاد النقدي تخزين العملات لبنان «المال وسخ الدنيا»، إحدى أشهر المقولات المجازية التي تدل على ضرورة تجنب سلوك طُرق غير أخلاقية للحصول والمحافظة على النقود، تحولت مع الأزمة في لبنان إلى حقيقة. فبالإضافة إلى ما يتيحه الاقتصاد النقدي، المدعوم بمنصة صيرفة، من فرص لتحقيق أرباح مشكوك بنظافتها، فان قسماً من النقود المتداولة في لبنان قذرة من الناحية الفيزيائية أيضاً. حيث يظهر بوضوح تأثّر العديد من الفئات المتداولة بالليرة والدولار بعوامل التخزين السيئة. موظفو المصارف الذين يعملون باحتكاك مباشر مع النقود أكثر من يعاني من قذارة العملات المتداولة. فـ»الكثير من الليرات التي تأتينا «مهلهلة» (مهترئة) وتفوح منها رائحة «العطنة» (الرطوبة)، يقول أحد أمناء الصناديق في بنك لبناني. ونظراً لعدم قدرة ماكنات عدّ الأموال على قراءتها نضطر إلى عدّها يدوياً. الأمر الذي يتسبب بحساسية تزكم الأنوف، وتصيبنا بطفح جلدي. ومما فاقم من حدة المعاناة حمل العملاء رزماً من الليرات بالأكياس والشنط، لتبديلها بالدولار النقدي مع فتح مصرف لبنان السقوف أمام كل المواطنين لتبديل ما بحوزتهم من عملة وطنية إلى دولارات عبر منصة صيرفة». وبحسب أمين الصندوق فان مشكلة العملات المهترئة «لا تقتصر على الليرات، إنما تطول أيضاً الدولارات». وعلى الرغم من الجودة العالية للأوراق الخضراء المطبوعة بدقة واحترافية عالية، والمصممة لمقاومة أسوأ التغيرات الطبيعية والصمود لفترات طويلة، فان «هناك أوراقاً يظهر وكأنها صدئة، وملتصقة بالرباط المطاطي، وتنبعث منها رائحة كريهة». سوء تخزين الليرات الإستفسار عما يدعيه موظفو المصارف بشأن قذارة العملات، قادنا إلى نتيجتين مختلفتين للمشكلة الواحدة. ففي ما يتعلق بالليرة تحديداً يُرجّح رئيس نقابة موظفي المصارف في لبنان أسد خوري أن تكون المشكلة ناتجة عن «الكميات الكبيرة من الليرات المخزّنة منذ انفجار الأزمة الاقتصادية في نهاية العام 2019 بطريقة خاطئة، والتي عادت لتدخل إلى الأسواق من بوابة صيرفة، خصوصاً في الفترات التي تُفتح فيها السقوف». ففي مراحل الأزمة الأولى ولا سيما قبل نهاية العام 2020 كانت المصارف تتيح للعملاء سحب مبالغ كبيرة جداً من الودائع الدولارية بالليرة على سعر صرف 3900 ليرة بداية، ومن ثم على أساس 8000 ليرة. وكان بامكان المودع سحب حتى حدود 5000 دولار من كل حساب يمتلكه منفردأ أو بالشراكة مع غيره. ونتيجة الإرباك والضياع الذي ساد صفوف المودعين في تلك الفترة عمد قسم كبير من المودعين إلى سحب كميات كبيرة من الليرات وتخزينها في البيت، إما لاستخدامها في عمليات الشراء أو لتبديلها بالدولار. ساعدهم في تلك الفترة تقلص الفرق بين سعر السحوبات وسعر السوق الموازية. ومع فتح سقوف صيرفة نبشت هذه الأموال تباعاً من جديد وعادت لتدخل السوق. وبحسب خوري فان «هذه المشكلة تراجعت مؤخراً بشكل كبير حتى كادت تنتفي. فكل النقود بالليرة التي تشوبها العيوب تذهب إلى مصرف لبنان. والأخير يتلفها ويطبع مكانها عملات جديدة». من جهة أخرى يعتبر أحد الخبراء أن «سرعة تداول العملة اللبنانية وتحويلها المتكرر بين الأفراد والمؤسسات ومنصة صيرفة، ومن ثم خروجها من جديد من «المركزي» على شكل رواتب ومدفوعات، لتعود وتدور نفس الدورة هو ما تسبب بهلاكها». المعاناة مع العملات لا تتوقف عند حدود البالية منها، إنما أيضاً الجديدة جداً. فماكنات المصارف لا تتعرف على الطبعة الجديدة من فئة 100 ألف ليرة، نسخة 2022. إلا أن هذه المشكلة كان حلها بسيطاً برأي خوري، و»لم تتطلب أكثر من يوم إلى يومين من أجل تحديث برمجة الماكنات». غياب «الشحّينة» الكبار في ما يتعلق بأوراق الدولار التي تشوبها العيوب قد تكون المشكلة أكثر تعقيداً وكلفة على المواطنين تحديداً. فالمصرف المركزي لا يمكنه استبدالها بعملات نظيفة كما يفعل مع الليرة. الأمر الذي يوقع المواطنين من حملة الدولارات المهترئة ضحية منتهزي الفرص من الصرافين. حيث يشترون هذه الدولارات غير المقبولة بحسم يبلغ 5 في المئة أحياناً كثيرة، ويصل إلى حدود 20 في المئة بحسب حجم تضرر العملة. ذلك مع العلم أن هؤلاء الصرافين يسلمون الأموال إلى شركات الشحن التي تهتم بنقل هذه الأموال إلى الخزينة الاميركية لاستبدالها بكلفة أقل بكثير. «ما يواجهه المواطنون من مشاكل تتعلق باستحالة تصريف العملة الصعبة المتضررة فيزيائيا، أو حتى استبدالها في حال كانت مشرومة أو مفقوداً قسم منها، لم يكن لها وجود قبل العام 2019»، بحسب خبير المخاطر المصرفية د. محمد فحيلي. «إذ مهما كان نوع الضرر في العملة أو حجمه كانت تُسلّم لشركة مكتف للشحن، والأخيرة تسلّم البنوك أو الصرافين بديلاً جديداً عنها بكلفة لا تتجاوز 1 أو 1.5 بالألف». وبحسب فحيلي فان «من واجب الشركات التي تملك رخصة شحن أموال في لبنان (يبلغ عددها 8 شركات صيرفة يحق لها شحن الاوراق النقدية والمعادن الثمينة من لبنان وإليه) لمّ هذه الأموال وتبديلها بأخرى جديدة مقابل عمولة زهيدة». من جهته يعتبر أسد خوري أن «التضييق خلال الفترة الماضية على كبار «الشحّينة» من أمثال شركة مكتف، لم يؤد إلى فقداننا لشركات الشحن المحترمة فحسب، إنما أيضاً سمح للصرافين الصغار بأن يخترعوا أساليب جديدة لتحقيق الأرباح على حساب المواطنين». العملات القذرة وشركات التنظيف السهولة الكبيرة في تبديل العملات الأجنبية التالفة بأخرى جديدة، نفت الحاجة خلال الأعوام الماضية إلى إنشاء شركات متخصصة بتنظيف العملات وإزالة الشوائب عنها على غرار الكثير من البلدان. وقد جنبت شركات شحن الأموال المحترفة على غرار «مكتف ش.م.ل» نشوء مثل هذه الشركات التي يغلب عليها في أحيان كثيرة «طابع غير قانوني» على حد تعبير فحيلي. فـ»أحد الاجراءات الوقائية في حال سرقة الأوراق النقدية من المصارف يتمثل في وضع قنبلة تلوينية تعلّم العملات المسروقة بمجرد فتح الشنطة وذلك لتسهيل عمليات التتبع والملاحقة. ومع وجود مثل هذه الشركات المتخصصة في تنظيف العملات من الصبغات، يصبح خرق الاجراءات الأمنية والوقائية متاحاً. وهذا أمر غير قانوني». 6 نصائح لحفظ النقود الورقية في ظل توسع الاقتصاد النقدي، وأمام انعدام الثقة بشكل كلي بالمصارف يظهر أن اللبنانيين ملزمون باكتناز الاموال في منازلهم ومخابئهم السرية إلى أجل غير مسمى. ولكي لا يقعوا ضحة التخزين الخاطئ والعشوائي ويتعرضون لاستغلال بعض الصرافين، وتكبيدهم أكلافاً باهظة لاستبدال العملات التالفة بأخرى جديدة، ينصح الخبراء باتباع إجراءات بسيطة للمحافظة على نظافة النقود وحمايتها من التلف. ومن هذه الإجراءات: – رش النقود المراد تخزينها بـ «حامض البولي فينيل كلورايد» (PVC) لحمايتها من الأوساخ والرطوبة والحطام. – الاحتفاظ بالنقود بمكان بعيد عن أشعة الشمس المباشرة. – تخزين النقود الورقية في مكان بارد وجاف مثل الخزانات وخزائن الملابس، بعيداً عن الحرارة والرطوبة الزائدة. – المحافظة على جفاف الهواء في أماكن التخزين. – استخدام الآلات المزيلة للرطوبة، المتوفرة بأحجام مختلفة. أو إضافة حبيبات سحب الرطوبة بين كدسات الأموال. – وضع العملات الورقية في مظاريف بلاستيكية خاصة. وليس في الأكياس البلاستيكية العادية فمن المهم أن لا يحتوي النايلون على أي من مواد PVC . فهذه المواد تطلق مع مرور الوقت موادّ كيميائية وغازات يمكن أن تلحق الضرر بالعملات الورقية

يناير 22, 2023
دمار عالمي.. ماذا سيحدث إذا وقع الثوران العظيم لبركان ميرابي في إندونيسيا؟

دمار عالمي.. ماذا سيحدث إذا وقع الثوران العظيم لبركان ميرابي في إندونيسيا؟

يناير 22, 2023

أوكرانيا تأسف بإزاء تردد الغرب في إمدادها بدبابات ثقيلة.. ورئيسة لجنة الدفاع بالبرلمان الألماني تطالب شولتس بإعلان صريح بشأن الدعم

يناير 22, 2023
السابق التالي
  • أسرة التحرير
  • اتصل بنا
By: Shmayess - DotCom4Host.

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010

ar Arabic
ar Arabichy Armenianzh-CN Chinese (Simplified)da Danishnl Dutchen Englishet Estonianfr Frenchde Germanit Italianko Koreanpt Portugueseru Russianes Spanishsv Swedishtr Turkish