أكدت السيدة أسماء الأسد أن أساس صمود السوريين في الحرب وبكل قطاعاته، تمثل بكلمة واحدة هي «الإرادة»، و«من قال إن لا مستحيل مع الإرادة صدق، فبالإرادة مع تشارك القطاعات العام والخاص والمنظمات غير الحكومية بشكل منظم وممنهج، يمكننا الوصول».
كلام السيدة أسماء جاء خلال مشاركتها أمس في افتتاح التوسع الأول لجمعية «بسمة»، بمشفى البيروني الجامعي، حيث يتم تقديم العلاج الكيميائي للأطفال المصابين بالسرطان، وذلك ضمن الخطة الوطنية للتحكم بالسرطان، وذلك وفق صفحة رئاسة الجمهورية الرسمية على «فيسبوك».
السيدة أسماء اعتبرت أن إعطاء كل الأطفال أحسن فرصة للحياة، هو حاجة وطنية وواجب وطني، وهو حق كل طفل، «فما بالكم بالأطفال المصابين بالسرطان»، وأضافت: «نحن هنا بجهود ناس كثيرين، وقبل ذلك بفضل كل شهيد من الجيش والقوات الرديفة، وغيرهم من الجرحى الذين حموا المشفى وضحوا بأرواحهم أو أجسادهم لنكون موجودين هنا اليوم، فالرحمة لهم ولكل شهداء سورية، والشفاء للجرحى والمصابين، والتقدير الأكبر لأهلهم ولعائلاتهم».
وقامت السيدة أسماء برفقة وزير التعليم العالي بسام إبراهيم ومدير المشفى إيهاب النقري ورئيسة مجلس إدارة جمعية بسمة سهير بولاد، بجولة في أقسام التوسعة الجديدة التي تم افتتاحها، وقالت خلال هذه الجولة: «ما شاهدته اليوم، ليس نتيجة عمل امتد لسنة أو ولادة الأمس، ولا نتيجة متابعتي المستمرة وانخراطي به، هذا الملف يتم دعمه من سنين طويلة، وهو ثمرة تعاون قائم بين جهتين، دولة وقطاع خاص، لأكثر من 14 سنة، وهذا التعاون جاء نتيجة ولادة حاجة وطنية وغاية مشتركة».
السيدة أسماء التقت الأطفال المصابين بالسرطان في المشفى، وإدارة جمعية بسمة، كذلك التقت عدداً من المتبرعين والضيوف في حفل افتتاح التوسعة الجديدة لجمعية «بسمة».
السيدة أسماء اعتبرت أن إعطاء كل الأطفال أحسن فرصة للحياة، هو حاجة وطنية وواجب وطني، وهو حق كل طفل، «فما بالكم بالأطفال المصابين بالسرطان»، وأضافت: «نحن هنا بجهود ناس كثيرين، وقبل ذلك بفضل كل شهيد من الجيش والقوات الرديفة، وغيرهم من الجرحى الذين حموا المشفى وضحوا بأرواحهم أو أجسادهم لنكون موجودين هنا اليوم، فالرحمة لهم ولكل شهداء سورية، والشفاء للجرحى والمصابين، والتقدير الأكبر لأهلهم ولعائلاتهم».
وقامت السيدة أسماء برفقة وزير التعليم العالي بسام إبراهيم ومدير المشفى إيهاب النقري ورئيسة مجلس إدارة جمعية بسمة سهير بولاد، بجولة في أقسام التوسعة الجديدة التي تم افتتاحها، وقالت خلال هذه الجولة: «ما شاهدته اليوم، ليس نتيجة عمل امتد لسنة أو ولادة الأمس، ولا نتيجة متابعتي المستمرة وانخراطي به، هذا الملف يتم دعمه من سنين طويلة، وهو ثمرة تعاون قائم بين جهتين، دولة وقطاع خاص، لأكثر من 14 سنة، وهذا التعاون جاء نتيجة ولادة حاجة وطنية وغاية مشتركة».
السيدة أسماء التقت الأطفال المصابين بالسرطان في المشفى، وإدارة جمعية بسمة، كذلك التقت عدداً من المتبرعين والضيوف في حفل افتتاح التوسعة الجديدة لجمعية «بسمة».
Views: 1