في منازلة مهيبة ستكونُ نشيداً ثورياً للأجيال القادمة ونهجاً للأحرار والثائرين بوجه الشيطان وأذنابه ها هم رجال العراق صناديد الوغى وليوثه يزفون للشعب العراقي والعالم أجمع النصر المؤزر والبشرى الكبيرة التي لا تضاهيها بشائر،
خبر تحرير وتنقية مدينة الموصل الحبيبة من الإرهاب والتخلف لتعود إلى أحضان الوطن عروساً بأبهى حلة مكتحلة بالصبر والنصر تعود الموصل الحبيبة الى أحضان البصرة والعمارة وكربلاء وبغداد وكركوك وصلاح الدين واربيل وباقي المدن العراقية .
تعود موشحة بعلم العراق الأوحد ومحاطةً برجالها وأبنائها المقاتلين بكل صنوفهم بموكب نصر مهيب ،
ومع هذه الفرحة التي رُسمت على الثغور واحتضنت قلوب المنتظرين وعانقت حدقات المحررين لا يسعنا الا ان نتذكر أصحاب الفضل الأول في ذلك وهم الشهداء والمضحون ،
كما نتقدم بعظيم الشكر وخالص العرفان لمن جمعت الشمل ودفعت البلاء عن ارض المقدسات (مرجعيتنا الرشيدة) والمتمثلة بآية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله) ،
كلمة الشكر نقدمها للحكومة العراقية بوزاراتها ومؤسساتها كافة التي وفرت الامكانات لدعم المعركة ضد الارهاب ،
والى الجماهير العراقية وعلى امتداد خارطة الوطن بكافة ألوانها الزاهية والتي لم تتركنا ابدا وساندتنا في الرخاء والشدة وبالغالي والنفيس .
ولاننسى ايضاً شكرنا وتقديرنا للمواكب الحسينية والهيئات التي لم تغب عن جبهات القتال على امتداد طريق النصر والتحرير مقدمة أنواع الدعم للمقاتلين ،
يا جيشنا العراقي المغوار ويا شرطتنا الباسلة ويا أيها الرد السريع البطل وجهاز مكافحة الارهاب الظافر ويا طيران الجيش المكافح وقواتنا الجوية المسددة وانت يا حشدنا الشعبي المقدس ، أنتم من يُحتفى بكم وأنتم قوة العراق الضاربة ودرعه الحصين وكاسر شوكة المعتدين بكم يحتفل الآخرين وبكم نرفع الهامات ، بكم انتصرنا وبكم سيتحرر ما تبقى من الوطن.
#الاعلام_الحربي_المركزي
خبر تحرير وتنقية مدينة الموصل الحبيبة من الإرهاب والتخلف لتعود إلى أحضان الوطن عروساً بأبهى حلة مكتحلة بالصبر والنصر تعود الموصل الحبيبة الى أحضان البصرة والعمارة وكربلاء وبغداد وكركوك وصلاح الدين واربيل وباقي المدن العراقية .
تعود موشحة بعلم العراق الأوحد ومحاطةً برجالها وأبنائها المقاتلين بكل صنوفهم بموكب نصر مهيب ،
ومع هذه الفرحة التي رُسمت على الثغور واحتضنت قلوب المنتظرين وعانقت حدقات المحررين لا يسعنا الا ان نتذكر أصحاب الفضل الأول في ذلك وهم الشهداء والمضحون ،
كما نتقدم بعظيم الشكر وخالص العرفان لمن جمعت الشمل ودفعت البلاء عن ارض المقدسات (مرجعيتنا الرشيدة) والمتمثلة بآية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله) ،
كلمة الشكر نقدمها للحكومة العراقية بوزاراتها ومؤسساتها كافة التي وفرت الامكانات لدعم المعركة ضد الارهاب ،
والى الجماهير العراقية وعلى امتداد خارطة الوطن بكافة ألوانها الزاهية والتي لم تتركنا ابدا وساندتنا في الرخاء والشدة وبالغالي والنفيس .
ولاننسى ايضاً شكرنا وتقديرنا للمواكب الحسينية والهيئات التي لم تغب عن جبهات القتال على امتداد طريق النصر والتحرير مقدمة أنواع الدعم للمقاتلين ،
يا جيشنا العراقي المغوار ويا شرطتنا الباسلة ويا أيها الرد السريع البطل وجهاز مكافحة الارهاب الظافر ويا طيران الجيش المكافح وقواتنا الجوية المسددة وانت يا حشدنا الشعبي المقدس ، أنتم من يُحتفى بكم وأنتم قوة العراق الضاربة ودرعه الحصين وكاسر شوكة المعتدين بكم يحتفل الآخرين وبكم نرفع الهامات ، بكم انتصرنا وبكم سيتحرر ما تبقى من الوطن.
#الاعلام_الحربي_المركزي
Views: 1