تعود من جديد سباحة حلب للسبات الشتوي لكون المسبح المغلق الوحيد «مسبح باسل الأسد» يعاني من المياه الباردة بالرغم من النداءات المتكررة لحل هذه المشكلة لكن من دون جدوى،
لذلك يسعى المدربان محمود جدعان وشادي مسلاتي لتعويض التدريبات داخل المسبح بالتدريب خارجه للمحافظة على لياقة السباحين البدنية وتنمية عناصر اللياقة التي تحتاجها لعبة السباحة.
وما يزيد في رحلة التفاؤل الإقبال الكبير للسباحين والسباحات في سن الورود اللواتي يتابعن تدريباتهم باهتمام كبير انعكس على نتائج وميداليات براقة حققنها في منافسات أولمبياد الناشئين.
وأهمهم السباح محمد نعساني ذو الـ 15 ربيعاً الذي تعلم فنون السباحة في نادي الاتحاد على يد علي اللبان وكانت أولى مشاركاته في بطولة مدارس حلب عام 2010 وحصل فيها على المركز الثاني بسباق 50م حرة والمركز الثالث في سباق 50 م فراشة ليلتحق بعدها بالتدريب مع الكابتن محمود جدعان ولتكون مشاركته الأخيرة في أولمبياد الناشئين وحصل على لقب بطولتي 50 م حرة وتتابع 4×100م حرة وفضية 50م و100م صدر، وفضية تتابع 4×100م متنوع و4×100م مختلط.
ويعتز النعساني بمدربيه والذي أثمر عن تحطيمه رقماً سورياً جديداً في سباق 200م ظهر لفئة الأشبال في مسبح بطول 25 م.
ويتمنى السباح الخلوق المزيد من التفوق والمشاركة في بطولات عربية وقارية.
أما الأمنية الأكبر فهي الاهتمام بتدفئة مياه مسبح الباسل- والحديث للنعساني- للاستمرار بالتدريب شتاء.
أما السباحة فيرا كالوس ذات الـ 15 ربيعاً فقد تعلمت الرياضة المحببة لقلبها بإشراف والدها جورج وشاركت في بطولة جرت عام 2008 في اللاذقية وحصلت على ذهبية 50م فراشة وحالياً يشرف على تدريبها مدرب منتخب حلب «الجدعان» وآخر مشاركاتها كانت في أولمبياد الناشئين الذي فازت فيه بذهبية سباق 100م فراشة و200م حرة وفضية 50م فراشة.
وأمنيتها أن تحطم أرقاماً سورية جديدة ولكن ذلك مربوط بالتدريب المستمر ولاسيما في فصل الشتاء.

لذلك يسعى المدربان محمود جدعان وشادي مسلاتي لتعويض التدريبات داخل المسبح بالتدريب خارجه للمحافظة على لياقة السباحين البدنية وتنمية عناصر اللياقة التي تحتاجها لعبة السباحة.
وما يزيد في رحلة التفاؤل الإقبال الكبير للسباحين والسباحات في سن الورود اللواتي يتابعن تدريباتهم باهتمام كبير انعكس على نتائج وميداليات براقة حققنها في منافسات أولمبياد الناشئين.
وأهمهم السباح محمد نعساني ذو الـ 15 ربيعاً الذي تعلم فنون السباحة في نادي الاتحاد على يد علي اللبان وكانت أولى مشاركاته في بطولة مدارس حلب عام 2010 وحصل فيها على المركز الثاني بسباق 50م حرة والمركز الثالث في سباق 50 م فراشة ليلتحق بعدها بالتدريب مع الكابتن محمود جدعان ولتكون مشاركته الأخيرة في أولمبياد الناشئين وحصل على لقب بطولتي 50 م حرة وتتابع 4×100م حرة وفضية 50م و100م صدر، وفضية تتابع 4×100م متنوع و4×100م مختلط.
ويعتز النعساني بمدربيه والذي أثمر عن تحطيمه رقماً سورياً جديداً في سباق 200م ظهر لفئة الأشبال في مسبح بطول 25 م.
ويتمنى السباح الخلوق المزيد من التفوق والمشاركة في بطولات عربية وقارية.
أما الأمنية الأكبر فهي الاهتمام بتدفئة مياه مسبح الباسل- والحديث للنعساني- للاستمرار بالتدريب شتاء.
أما السباحة فيرا كالوس ذات الـ 15 ربيعاً فقد تعلمت الرياضة المحببة لقلبها بإشراف والدها جورج وشاركت في بطولة جرت عام 2008 في اللاذقية وحصلت على ذهبية 50م فراشة وحالياً يشرف على تدريبها مدرب منتخب حلب «الجدعان» وآخر مشاركاتها كانت في أولمبياد الناشئين الذي فازت فيه بذهبية سباق 100م فراشة و200م حرة وفضية 50م فراشة.
وأمنيتها أن تحطم أرقاماً سورية جديدة ولكن ذلك مربوط بالتدريب المستمر ولاسيما في فصل الشتاء.
Views: 9