الرئيس الأسد في جلسة حوارية مع مجموعة من الشباب السوري: أهم ما ينقصنا كمجتمعات عربية هو تفعيل الحوار بين مختلف الشرائح
أكد الرئيس بشار الأسد في تصريح له اليوم الاثنين، أن ما ينقص المجتمع السوري، والمجتمعات العربية عموما، هو تفعيل الحوار بين مختلف الشرائح وعلى كل المستويات.
وفي جلسة حوارية مفتوحة مع مجموعة من الشباب السوري، قال الرئيس الأسد “إن أهم ما ينقصنا في المجتمع السوري، ومجتمعاتنا العربية عموما، هو تفعيل الحوار بين مختلف الشرائح وعلى كل المستويات”.
وبين الرئيس الأسد أن الحوار المنشود هو “الحوار البناء الهادف لإيجاد الحلول وتطبيقها، وليس الحوار من أجل الحوار فقط” موضحا أن مثل هذه الحوارات باتت “حاجة ملحة لكل مجتمع تُفرض عليه تحديات كبرى كالتي نواجهها، والتي تتطلب تماسكا ووعيا مجتمعيا لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال الجلوس مع جميع الأطراف والتحاور معها.. تلك التي لا تشبهنا قبل التي تشبهنا”.
الرئيس الأسد استمع خلال الجلسة لمداخلات الشباب المختلفة وأجاب على أسئلتهم، مركزا على ضرورة الاستفادة العملية من مثل هذه النقاشات والجلسات الحوارية وربطها بالجهات التنفيذية للحصول على أفضل نتيجة منها، وعلى أهمية زج الطاقات الشابة بحوارات من هذا النوع للخروج بأفكار يمكن أن تطور آفاق وأساليب العمل في المؤسسات التنفيذية الحكومية، وتفتح المجال للإبداع الذي تفتقر إليه حاليا، مع التركيز على أن مثل هذه النقاشات هي التي تبرز قدرات الشباب وكفاءاتهم وإمكانية مساهمتهم مستقبلا في قيادة البلد بمختلف قطاعاته العامة والخاصة.
كما تناول الحديث خلال الجلسة، مختلف التساؤلات التي تطرح حاليا في الشارع السوري، حول الوضع الاقتصادي والفساد.. دور الشباب في قيادة الدولة.. التطرف والإرهاب.. الشفافية ومكافحة الشائعات ودور الإعلام في ذلك.. وغيرها من المواضيع الأخرى..
رئاسة الجمهورية العربية السورية
وبين الرئيس الأسد أن الحوار المنشود هو “الحوار البناء الهادف لإيجاد الحلول وتطبيقها، وليس الحوار من أجل الحوار فقط” موضحا أن مثل هذه الحوارات باتت “حاجة ملحة لكل مجتمع تُفرض عليه تحديات كبرى كالتي نواجهها، والتي تتطلب تماسكا ووعيا مجتمعيا لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال الجلوس مع جميع الأطراف والتحاور معها.. تلك التي لا تشبهنا قبل التي تشبهنا”.
الرئيس الأسد استمع خلال الجلسة لمداخلات الشباب المختلفة وأجاب على أسئلتهم، مركزا على ضرورة الاستفادة العملية من مثل هذه النقاشات والجلسات الحوارية وربطها بالجهات التنفيذية للحصول على أفضل نتيجة منها، وعلى أهمية زج الطاقات الشابة بحوارات من هذا النوع للخروج بأفكار يمكن أن تطور آفاق وأساليب العمل في المؤسسات التنفيذية الحكومية، وتفتح المجال للإبداع الذي تفتقر إليه حاليا، مع التركيز على أن مثل هذه النقاشات هي التي تبرز قدرات الشباب وكفاءاتهم وإمكانية مساهمتهم مستقبلا في قيادة البلد بمختلف قطاعاته العامة والخاصة.
كما تناول الحديث خلال الجلسة، مختلف التساؤلات التي تطرح حاليا في الشارع السوري، حول الوضع الاقتصادي والفساد.. دور الشباب في قيادة الدولة.. التطرف والإرهاب.. الشفافية ومكافحة الشائعات ودور الإعلام في ذلك.. وغيرها من المواضيع الأخرى..
رئاسة الجمهورية العربية السورية
Views: 3