Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face
البلاد برس
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    ” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

    ” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

    بلينكن: جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

    لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب تناقش عدداً من القضايا المعيشية والاستثمارية والخدمية

    بيسكوف: بوتين في عمله يصل الليل بالنهار

    هل رَفعت المُعارضة السوريّة “الرّاية البيضاء” وقرّرت التّفاوض مع السّلطات السوريّة

    على المسيحيين ألّا يذهبوا بعيدًا في المعارضة والتحدي

    لماذا سلّمت قطر قياديًّا سابقًا في الجماعات المُسلّحة السورية لدمشق ومن هو “ماهر الدغيم”

    صدور الجدول الثاني من أسماء الذين تضررت عقاراتهم جراء الزلزال في اللاذقية

    بري: ما حَدا بيهَوّل عليّي

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • الجميع
    • أخبار التكنولوجيا
    • الإعلام الحربي
    • عربي ودولي
    • محليات
    ” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

    ” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

    بلينكن: جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

    لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب تناقش عدداً من القضايا المعيشية والاستثمارية والخدمية

    بيسكوف: بوتين في عمله يصل الليل بالنهار

    هل رَفعت المُعارضة السوريّة “الرّاية البيضاء” وقرّرت التّفاوض مع السّلطات السوريّة

    على المسيحيين ألّا يذهبوا بعيدًا في المعارضة والتحدي

    لماذا سلّمت قطر قياديًّا سابقًا في الجماعات المُسلّحة السورية لدمشق ومن هو “ماهر الدغيم”

    صدور الجدول الثاني من أسماء الذين تضررت عقاراتهم جراء الزلزال في اللاذقية

    بري: ما حَدا بيهَوّل عليّي

    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
البلاد برس
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
Smiley face Smiley face Smiley face Smiley face

بالصور – آثار الغوطة الشرقية.. يد الإرهاب بالتعاون مع جهات خارجية تطال عشرة آلاف عام من التاريخ

بواسطة admin
مايو 28, 2018
في : ثقافة وأدب
Reading Time:1min read
Print 🖨 PDF 📄 eBook 📱

لم تنقطع خلال سنوات الحرب التي تتعرض لها سورية الأخبار والصور حول سرقة الإرهابيين للآثار وتهريبها وتخريب ما لا يمكن تهريبه.. وبعد تدمر ودير الزور والرقة كانت الغوطة الشرقية أحد أكبر مراكز الآثار السورية التي طالتها يد الإرهاب نظرا للتواصل العمراني البشري فيها على مدى أكثر من 10000 عام.

وبعد تحرير الغوطة من التنظيمات الإرهابية مثل “جبهة النصرة وجيش الإسلام وفيلق الرحمن” عمل فريق سانا على جمع ما أمكن من معلومات حول هذه الأماكن ومواقعها وتوثيق ما تعرض له بعضها من تدمير وتخريب وسرقة.

تلال أثرية تتعرض لعمليات تنقيب غير شرعية حافظت المواقع التي بقيت خارج سيطرة التنظيمات الإرهابية على سلامتها وفق مدير عام الآثار والمتاحف الدكتور محمود حمود ومنها “تل القصرين” الواقع جنوب شرق قرية الهيجانة وتلال “منطقة الغزلانية” و”تلول الفأرة” قرب مطار دمشق الدولي.

أما التي وقعت تحت سيطرة الإرهابيين مثل “تل فرزات أو المسمى بتل الصالحية” الذي يعد من أهم المواقع جنوب سورية المسجلة على اللائحة الوطنية للمواقع الأثرية ويعود إلى الألف الثالث قبل الميلاد ويقع غرب بلدة النشابية ب17 كم إلى الشرق من دمشق ويبلغ ارتفاع الطبقات الأثرية فيه أكثر من عشرين مترا فيعتبر من أكثر المواقع التي تعرضت للاعتداءات الارهابية حيث قام المسلحون بعمليات تنقيب غير شرعية باستخدام آليات ثقيلة وبلدوزرات أدت إلى تحطيم محتوياته وطبقاته الأثرية بالإضافة لنهب “اللقى” التي اكتشفوها فيه ولم تكن ظاهرة مسبقاً حسب تصريح الدكتور حمود لـ سانا.

أما “تل البحارية” الذي يقع في كفر بطنا وهو عبارة عن بناء قديم بني بالحجارة واللبن وغطيت أسقفه بقباب نصف كروية واسطوانية يعود إلى الألف الخامس والرابع قبل الميلاد فقد تعرض لأذى كبير بعد عمليات التنقيب غير الشرعية وكذلك الحال في “تل الخطيب وتل الضبعة” اللذين يعودان إلى الالف الرابع والأول قبل الميلاد اللذين تم حفر أنفاق وخنادق داخلهما.

وبالنسبة لموقع “تل أسود” الذي يقع في بلدة جديدة الخاص فيعود إلى الألف السابع والثامن قبل الميلاد وحوله ظهرت أولى القرى الزراعية بالعالم والتل بوضع جيد بشكل عام مثله أيضا موقع “تل الرماد” الواقع في بلدة قطنا جنوب شرق دمشق الذي يعد من أوائل المناطق التي استقر فيها الإنسان وما يزال الموقع بحال جيدة لكون الإرهابيين لم يوجدوا في تلك المنطقة لفترات طويلة.

أما “تل الغريفة” الذي تمتد الفترة التاريخية له من العصر الحجري الحديث حتى الفترة الرومانية ويقع على بعد 30 كم إلى الشرق من دمشق غرب قرية العبادة ناحية النشابية فقد تعرض لبعض التعديات وقام الإرهابيون بالتجريف حوله وداخله ووضع دشم وسواتر.

أبنية تاريخية بحاجة للتدخل الإسعافي..

تضم منطقة الغوطة أبنية أثرية وتاريخية تعرض بعضها للتدمير بشكل كبير مثل “حمام حرستا والمعصرة المجاورة له” ويعود بناء المعصرة لزمن ابراهيم باشا في القرن التاسع عشر للميلاد حيث تعد من الأبنية المميزة جداً بقببها الكثيفة والجميلة ولكن هذه القبب تعرضت لانهيار شبه كامل نتيجة ممارسات الإرهابيين أما حمام حرستا فوضعه أفضل حيث يمكن ترميمه وفق تصريح مدير آثار ريف دمشق جهاد أبو كحلة لـ سانا.

ومن الأماكن الاثرية أيضاً حماما “كفربطنا” و”زملكا” وهما بحاجة لبعض أعمال الترميم والتدخل الإسعافي وإلا سيؤول ما تبقى منهما إلى انهيار أكبر بالإضافة إلى موقع “قبة العصافير” في منطقة عدرا العمالية التي تعرضت للتخريب وتهدمت أجزاء منها.

الأماكن الدينية الأثرية في الغوطة..

تحتوي بلدات الغوطة المحررة أيضاً عددا من الأماكن الدينية الأثرية منها “الأعمدة الأثرية في بلدة حران العواميد” والتي اطلع عليها مؤخراً فريق دائرة الآثار الذي أوضح لـ سانا أنها بوضع جيد وبحاجة فقط إلى أعمال كشف وإزالة للأتربة والنفايات الموجودة داخل وحول الموقع.

وتقع البلدة التي اشتقت اسمها من الأعمدة الأثرية التي تقوم وسطها إلى الشرق من دمشق بحدود 25 كم وتجاور مطار دمشق الدولي من الجهة الشمالية وازدهرت خلال العصر الروماني والبيزنطي ومن أهم معالمها الأثرية بقايا المعبد الروماني المتمثلة بثلاثة أعمدة منتصبة يقارب ارتفاعها اثني عشر متراً تعلوها تيجان “أيونية” ويعود تاريخ بنائها إلى حوالي القرن الثالث الميلادي.

وإلى “مسجد عربين” الذي يعتبر من المواقع المحددة حديثاً ضمن المواقع الأثرية في ريف دمشق عام 2009 ويعد من أهم الأماكن الدينية بالغوطة وعمره أكثر من مئتي عام ويقع وسط مدينة عربين التي تبعد 7 كم إلى الشمال الشرقي من مدينة دمشق.

ويمثل مسجد عربين “نمط العمارة التقليدية” مرحلة مهمة من مراحل التطور المعماري في المنطقة ووفق الدكتور محمود حمود فقد تعرض المسجد “بشكل مقصود” للتدمير والتخريب على أيدي الارهابيين لأن بعض الأشخاص اعترضوا سابقاً على تسجيله ضمن الأماكن الأثرية لأنهم رغبوا بهدمه وإنشاء بناء جديد مكانه لأغراض تجارية نظراً لموقعه المهم وسط البلدة .

وأضاف حمود: “بالفعل عندما تم الكشف على المسجد من دائرة الاثار تبين أنه هدم بشكل كامل عبر متفجرات وضعها الإرهابيون بداخله”.

وفي القلمون الشرقي تضم بلدة الضمير معبدا أثريا يعود بناؤه إلى القرن الثالث الميلادي وهو عبارة عن بناء مرتفع مليء بالمنحوتات الجميلة والتيجان فوق الأعمدة قام الإرهابيون بسرقة الكثير من محتوياته وسرقوا أجهزة الإنارة التي بداخله كونه كان موقعا سياحياً مهماً ومخدما بمختلف التجهيزات بالإضافة إلى أنهم جعلوه مركزاً لإقامتهم ونقطة مراقبة وحفروا أنفاقا داخله وفق مدير آثار ريف دمشق.

أما ما يخص الكنائس فأوضح الدكتور حمود أنه لا توجد في الغوطة كنائس أثرية قائمة بذاتها وإنما يوجد بعض المواقع التي كانت سابقاً كنائس أو أديرة.

كنيس جوبر وتهريب آثاره..

رغم أن منطقة “جوبر” تتبع إدارياً لمدينة دمشق وليس للغوطة إلا أنه وجدنا من الضروري الإضاءة على الآثار الموجودة فيها كونها من المناطق المحررة مؤخراً من الإرهاب ضمن عملية تحرير بلدات الغوطة كاملة.

أشهر الأماكن الأثرية في جوبر هو الكنيس اليهودي الذي يعتبر من أهم الابنية الاثرية اليهودية في سورية والأقدم في العالم ويحتوي الكثير من المقتنيات المهمة حيث أوضح الدكتور حمود أن “بعض مقتنيات الكنيس تم فقده في أول سنوات الحرب على سورية وعلمنا أن الكيان الصهيوني أرسل أدواته من الإرهابيين لسرقة هذه القطع من داخله الى خارج سورية ووصلت فيما بعد الى الكيان الصهيوني وقمنا آنذاك بتنظيم الضبط اللازم من قبل الشرطة حول سرقة محتويات الكنيس”.

وبين محمود أن “بعض مقتنيات الكنيس من الدرجة الثانية والثالثة أي الأقل قيمة من المقتنيات التي تم تهريبها سابقا ما زالت موجودة وعثر عليها الجيش العربي السوري بعد تطهير المنطقة حيث كانت مخبأة في أحد الامكنة وتضم مخطوطات ومقتنيات وبعض الأثاث وهي الآن موجودة في مستودعاتنا في المتحف الوطني”.

يشار إلى أن وسائل إعلام تركية ذكرت قبل أيام أن الشرطة التركية ألقت القبض على شخصين كانا يحاولان تهريب مخطوطات تعود لأقدم كنيس يهودي في سورية وذلك في ولاية بلجيك شمال غرب تركيا وضبطت بحوزتهما نسختين قديمتين من التوراة يعود تاريخهما إلى ما قبل الميلاد.

وبحسب مصادر إعلامية أيضا فإن المقبوض عليهما ينتميان إلى تنظيم “فيلق الرحمن” الإرهابي ومن الواضح أن هذه التنظيمات تدرك الدور المطلوب منها بدقة لخدمة أهداف مشروع استهداف سورية عبر استهداف إرثها الحضاري والتاريخي ونقله إلى خارج البلاد عبر تسهيلات من جهات خارجية بينها الكيان الصهيوني الذي يشعر بالذعر من التاريخ ولديه عداوة مع الوثائق التاريخية التي تثبت أنه كيان طارئ وأن أبناء المنطقة هم أصحاب الأرض .

لقى جديدة مكتشفة وإجراءات لاستعادتها..

قال مدير عام الآثار والمتاحف الدكتور محمود حمود: “بعد استباحتهم لتلك المواقع وجدوا آلاف اللقى الاثرية وهربوها خارج سورية لتمويل عمليات الارهاب”.

ومن إجراءات مديرية الآثار لمعالجة الامر بعد تحرير بلدات الغوطة أشار الدكتور حمود إلى أن فريق عمل مديرية آثار ريف دمشق قام بتقييم الأضرار في المواقع المذكورة بالإضافة لوضع خطة للتعامل مع هذه المواقع ولا سيما الأبنية الاثرية حتى لا يتدهور وضعها أكثر من ذلك.

وتعترض أعمال الترميم مشكلة في بعض الأبنية لكون ملكيتها لا تعود إلى مديرية الآثار إنما لمديرية الأوقاف أو البلديات مثل “معصرة حرستا” ما قد يؤدي لتداعي الوضع إن لم يتم التدخل السريع لترميمها وفق الدكتور حمود.

من جهة أخرى تم تشكيل مكتب لاسترداد القطع الأثرية هدفه التواصل مع الجهات الدولية في سبيل استعادة القطع التي تم تهريبها خارج سورية سواء كانت قطعا متحفية من مقتنيات المتاحف أي “اكتشفتها بعثات مختلفة ومسجلة ولها ارقام” أو “لقى” ناتجة عن التنقيبات غير الشرعية التي نشطت خلال الأزمة.

ويوضح الدكتور حمود أنه يتم التواصل مع الانتربول الدولي ومؤسسات مختلفة لمتابعة هذه الآثار ليتم ايضاح ان كانت تعود لسورية أو لا مضيفاً: “نحن راضون عن التعاون الجيد مع هذه المؤسسات لكن اقول بصراحة إن الآثار المهربة لا تمر عبر البوابات النظامية والشرعية في كل بلد فهي تجارة كما تجارة المخدرات أو غيرها بالتالي تجد منافذ أخرى للوصول الى البلدان الاوروبية وبالتالي استعادة هذه القطع يعد أمرا صعباً لأن من يسرق قطعة لا يمكن أن يقوم بعرضها بأماكن عامة”.

أما بالنسبة للأشخاص الذين قاموا بتهريب هذه الآثار أو تدميرها فإن تمت معرفة أسمائهم أو معلومات عنهم فسيتم إعداد ملفات قضائية لملاحقتهم جنائيا في كل أنحاء العالم حسب الدكتور حمود الذي أوضح أن الإرهابيين قاموا بأعمال تنقيب غير شرعية في كل مكان بالغوطة ويتضح ذلك من خلال المصادرات التي حصل عليها أبطال الجيش العربي السوري من المسلحين الخارجين حيث تمت مصادرة الكثير من اللقى الأثرية العائدة إلى مختلف العصور من الالف الرابع والثالث قبل الميلاد ولقى أخرى تعود للفترة الاسلامية من الفخار والزجاج والمنحوتات الحجرية وتم تسليمها لمديرية الآثار مضيفاً: “ليس لدينا عدد حقيقي عما تم تهريبه من الآثار”.

ما ذكرناه أعلاه يتعلق بالمناطق الأثرية المعروفة وكما يقال ما خفي كان أعظم لأن معظم المؤرخين يذكرون أن غوطة دمشق كانت مسكونة على مختلف الحقب فأينما تم الحفر ستوجد آثار لم تكتشف بعد.

إعداد: ندى عجيب وعلي عجيب

سانا

ADVERTISEMENT

ذات صلة ، مقالات

ما وراء غضب الطفل
ثقافة وأدب

ما وراء غضب الطفل

مايو 1, 2023
هاني نديم : ساحر القلمِ الأخاذ وفيضٌ من حنينْ
ثقافة وأدب

هاني نديم : ساحر القلمِ الأخاذ وفيضٌ من حنينْ

أبريل 30, 2023
ثقافة وأدب

تكريم الموسيقار السوري ميساك باغبودريان على خشبة مسرح البولشوي في موسكو

أبريل 29, 2023
مجد جريده… يسدل قوس كمانه في بوتقة الكبار….
ثقافة وأدب

مجد جريده… يسدل قوس كمانه في بوتقة الكبار….

أبريل 27, 2023
أعرض المزيد
التالي

رضائي: لو لم تهزم إيران داعش لكانت العراق وسوريا والكويت بأيدي الإرهابيين

Discussion about this post

من منشوراتنا

افتتاحية البلاد

ما بعد الانتخابات التركية بقلم : الدكتور تركي صقر

بواسطة تركي صقر
مايو 31, 2023
0

اقرأ المزيد

بلينكن: جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

يونيو 6, 2023

وصول الصواريخ الى موسكو.. الغرب يكذب.. وهل بلغ الصبر الروسي نهايته؟

يونيو 2, 2023

التعميم ١٦٥ يصوّب ايضاً باتجاه الأموال المخزنة في المنازل.. المصارف التزمت به وباشرت بتطبيقه

يونيو 3, 2023

غضب في روسيا وابتهاج في أوكرانيا بعد وصول حرب المسيّرات الى قلب موسكو.. كيف سيكون الرد الروسي “الحاسم” وما هي الاحتمالات الأربعة المرجحة؟ وهل يتبنى بوتين نظرية ستالين التي هزمت النازية؟ ولماذا لا نستبعد صيفا نوويا.. كليا او تكتيكيا؟ عبد الباري عطوان الهجوم الذي شنته اوكرانيا واستخدمت فيه 30 مسيّرة على العاصمة الروسية موسكو يوم امس الثلاثاء وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل عام ونصف تقريبا، يعني ان حرب المسيّرات هذه باتت تشكل نقطة تحول رئيسية، وربما تعجل من المواجهة المنتظرة والمباشرة بين حلف الناتو بزعامة أمريكا وروسيا. خطورة هذا الهجوم المفاجئ الذي جاء بعد انتصارات روسية كبيرة في باخموت الاستراتيجية التي تحولت الى مقبرة لآلاف الجنود الاوكرانيين الذين كانوا يقاتلون بشراسة من اجل عدم سقوطها، يتمثل في كونه يوجه ضربة معنوية ونفسية قوية لروسيا، من خلال نقل الحرب لأول مرة الى العمق الروسي، وقلب العاصمة، وكشف ثغرات “فاضحة” في الدفاعات الجوية التي من المفترض ان توفر الحماية لها. ad ابتهاج في أوكرانيا وبعض العواصم الغربية الداعمة لها، وخاصة واشنطن، وغضب وانتقادات في موسكو، فحتى الرئيس فلاديمير بوتين اعترف بأن الهجوم الاوكراني “الكبير” بالمسيّرات على العاصمة، وبعض البلدان الروسية الحدودية يهدف الى ترويع روسيا واستفزازها، وعقد اجتماعا لكبار جنرالاته لبحث الرد، وتطويق هذه الصدمة، وامتصاص حالة القلق والغضب في أوساط الرأي العام. *** يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الروسية المتخصصة في تجنيد المرتزقة، والتي لعبت الدور الأكبر في استعادة باخموت وبّخ القادة العسكريين الروس ووصفهم بأنهم “حثالة” و”خنازير” لعجزهم عن حماية العاصمة موسكو وسماحهم لوصول المسّيرات الأوكرانية الى موسكو. اما رمضان قادروف رئيس الشيشان المقرب من بوتين، فطالب بإعلان الاحكام العرفية في جميع انحاء البلاد للقضاء على العصابات الإرهابية حسب وصفه. لا نجال مطلقا بأن وصول المسيّرات الى العاصمة موسكو، وتحليق ثلاثة أخرى قبل ثلاثة أسابيع فوق الكرملين في مهمة لاغتيال الرئيس بوتين، وقصف واشعال الحرائق في مصافي النفط في أكثر من مدينة روسية يشكل احراجا للقيادة الروسية وسيدفعها حتما للرد. الغرب مهد لهذا التطور الخطير في سير المعارك، بتكثيف تسليحه للجيش الاوكراني بمعدات واسلحة متطورة مثل دبابات ليوبارد، ومنظومات صواريخ باتريوت الدفاعية الجوية، وصواريخ “هيرماس” الأرضية، واخيرا الطائرات المقاتلة من نوع “اف 16″، وقبل هذا وذاك القنابل المجهزة باليورانيوم المنضب الامر الذي يؤكد ان الهجوم الاوكراني المضاد لاستعادة الأقاليم الخمسة التي ضمتها موسكو في دونباس وشبه جزيرة القرم قد بات وشيكا، وقد يشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة. الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا التي يقود جنرالاتها هذه الحرب من خلف ستار هي التي فاجأت الرئيس بوتين وقيادته العسكرية بنقل الحرب الى العمق الروسي، لترهيب الشعب الروسي الذي ظل بعيدا عنها ومعاركها، ويبدو انهم حققوا بعض النجاح حيث بدأت القيادة الروسية في إجلاء الأطفال والمدنيين من المدن الحدودية القريبة من أوكرانيا التي قصفتها القوات الأوكرانية بأكثر من 260 قذيفة هاون في الأسبوعين الماضيين. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هذه الأيام هو كيف سيكون الرد الروسي على هذا الانتهاك الاوكراني “الناتوي” الخطير، والأسلحة التي سيتم استخدامها؟ هناك اربعة احتمالات مرجحة في هذا الصدد: الأول: استخدام أسلحة نووية تكتيكية لضرب اهداف في العمق الاوكراني، خاصة ان رئيس روسيا البيضاء أعلن عن وصول هذه القنابل الى بلاده. الثاني: توجيه ضربات الى بعض العواصم الغربية، وخاصة لندن وبرلين ووارسو باعتبارها تلعب دورا مباشرا في هذه الحرب ضد روسيا، حيث وجه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الامن القومي الروسي تهديدا مباشرا للندن التي وصفها بالعدو الابدي، وقال ان اي مسؤول بريطاني يساعد أوكرانيا في الحرب سيكون هدفا عسكريا مشروعا، وبريطانيا أصبحت في حالة حرب مع موسكو. الثالث: روسيا لم تستخدم حتى الآن الا ربع قدراتها العسكرية في الحرب الأوكرانية ومن غير المستبعد ان ترفع هذه النسبة وتستخدم المزيد من صواريخ “كينجال” الأسرع من الصوت التي فشلت منظومات باتريوت في اعتراضها، وتوسيع مشاركة القوات والسفن البحرية، ولعل تدمير آخر فرقاطة عسكرية في البحرية الأوكرانية اليوم واغراقها هو أحد المؤشرات في هذا الصدد. الرابع: شن هجوم بري وجوي كاسح على العاصمة الأوكرانية كييف، ومحاولة احتلالها، فالرد الروسي على ارسال ثلاث مسيّرات في مهمة لإغتيال بوتين جاء بقصف مكثف بالصواريخ والمسيّرات من بينها الإيرانية الصنع من نوع “شاهد”، وربما يأتي الرد اقوى بعدة أضعاف، انتقاما لقصف موسكو العاصمة. *** الهجوم الاوكراني المضاد ربما يكون قد بدأ بتحقيق انتصار نفسي ومعنوي بقصف العاصمة الروسية، وعودة أكثر من 30 ألف جندي اوكراني جرى تدريبهم في لندن وبرلين وواشنطن لتنفيذ هذه المهمة، ولعل سقوط صاروخ روسي على بولندا العضو في حلف الناتو يوم امس هو الذريعة. ميدفيديف الناطق الرسمي باسم الرئيس بوتين ونائبه في مجلس الأمن القومي قال قبل اشهر ان عقيدة الجيش الروسي تتلخص في الرد نوويا على أي عدوان يستهدف الأراضي الروسية فهل ستلجأ موسكو الى هذا الخيار بعد وصول المسيّرات الأوكرانية الى العاصمة موسكو، ومتى، وكيف؟ ستالين، كان يؤمن بأن الطريق الأسرع لكسب الحروب هي الهجوم، وليس الدفاع، ولهذا لم يعر أي اهتمام لتصاعد الخسائر السوفيتية اثناء الحرب العالمية الثانية خلال تصديها للهجوم النازي، وزادت عن 37 مليون قتيل، وكان النصر حليف روسيا في نهاية المطاف، وهناك من يهمس في موسكو بأن بوتين وجنرالاته يؤمنون بهذه النظرية أيضا. وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو توعد أوكرانيا برد حاسم في الأيام القليلة المقبلة، وما علينا الا الانتظار

يونيو 1, 2023

آخر ما نشرنا

” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

” أخيراً .. من دمشق إلى أثينا ومنها للعديد من دول أوروبا”

يونيو 6, 2023

بلينكن: جميع الخيارات مطروحة لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

يونيو 6, 2023

لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب تناقش عدداً من القضايا المعيشية والاستثمارية والخدمية

يونيو 6, 2023
الأسوء لم يأت بعد

التقارير الاقتصادية تشير إلى ركود محتمل

يونيو 5, 2023
السابق التالي
  • أسرة التحرير
  • اتصل بنا
By: Shmayess - DotCom4Host.

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • افتتاحية البلاد
  • أخبار البلاد
    • محليات
    • عربي ودولي
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار كورونا
  • سياسة
  • اقتصاد
  • من صحافة العالم
  • الإعلام الحربي
  • رياضة
  • ثقافة وأدب
  • عين البلاد
  • قوافل المجد
  • منوعات
    • كاريكاتير
    • كلام مختصر
    • مراسلو البلاد
    • مقالات وآراء
    • مواقع
    • همسة عتب
  • المزيد
    • بطاقة شكر
    • تحقيقات
    • حوادث
    • د. تركي صقر – لقاءات تلفزيونية
    • طب وصحة
    • علوم و بيئة
    • فن و دراما
  • R-TV:SYR
  • الإدارة

جميع الحقوق محفوظة لموقع البلاد 2021@2010